بازگشت

الامام المهدي وجها لوجه مع ائمة الضلالة أو الحکام الظالمين


رأينا أن مشکلة الإمام المهدي ستحل مع أتباع الديانات السماوية الثلاثة وأن الأکثرية الساحقة منهم ستعتنق الإسلام، وأن المسلمين سيفهمون أحکام دينهم الحقيقية، وسيکتشفون زيف فقه الهوي، وثقافة التاريخ، وسيعرفون بالفعل قيمة أهل بيت النبوة ومکانتهم عند الله، وربما ندموا علي ما فرطوا في جنب الله وکافة المشاکل التي ستعترض الإمام المهدي سيتولي حلها بالتسديد والتوفيق الإلهيين.