بازگشت

في خروج يأجوج و مأجوج و کيفية فتحهم للسد في أصناف خرجت عن ال


قال الله تعالي: (حتي اذا فتحت يأجوج و مأجوج و هم من کل حدب ينسلون). [1] .

و عن النواس بن سمعان، رضي الله عنه، قال: ذکر رسول الله صلي الله عليه و سلم الدجال ذات غداة. فذکر [2] قصته و نزول عيسي ابن مريم، عليه السلام، و قتله الدجال. [3] .

ثم قال: «فبينما هو کذلک، اذ أوحي الله تعالي الي عيسي، عليه السلام: اني قد أخرجت عبادا لي، [4] لا يدان لأحد بقتالهم، [5] فحرز [6] عبادي الي الطور.

و يبعث الله تعالي يأجوج و مأجوج، و هم من کل حدب ينسلون: [155 و] فيمر أوائلهم [7] علي بحيرة طبرية، فيشربون ما فيها، و يمر آخرهم فيقولون: لقد کان بهذه مرة [8] ماء.



[ صفحه 302]



و في رواية أخري: [9] «ثم يسيرون حتي ينتهوا [10] الي جبل الخمر، [11] و هو جبل بيت المقدس، فيقولون: لقد قتلنا من في الأرض فهلم فلنقتل من في السماء، فيرمون بنشابهم الي السماء [12] فيرد الله عليهم نشابهم مخضبة [13] دما.

و يحصر نبي الله عيسي، صلي الله عليه و سلم، و أصحابه، حتي يکون رأس الثور لأحدهم خير من مائة دينار لأحدکم اليوم، فيرغب نبي الله عيسي صلي الله عليه و سلم و أصحابه، فيرسل الله عليهم النغف [14] في رقابهم، فيصبحون فرسي. [15] کموت نفس [16] واحدة.

ثم يهبط نبي الله عيسي، عليه السلام، و أصحابه الي الأرض، فلا يجدون في الأرض موضع شبر الا ملأه رممهم [17] و نتنهم، فيرغب نبي الله عيسي، عليه السلام، و أصحابه [الي الله]، [18] فيرسل



[ صفحه 303]



الله عزوجل طيرا کأعناق البخت، [19] : فتحملهم فتطرحهم حيث [155ظ] شاء الله تعالي، و يستوقد المسلمون من قسيهم و جعابهم [20] سبع سنين. [21] .

ثم يرسل الله تعالي مطرا، لايکن [22] منه بين مدر، و لا وبر، فيغسل [23] الأرض حتي يترکها کالزلقة. [24] .

ثم يقال للأرض: النبتي ثمرتک، [25] ورودي برکتک. فيومئذ تأکل العصابة من الرمانة، و يستظلون بقحفها، [26] و يبارک في الرسل [27] حتي ان اللقحة [28] من الابل لتکفي الفئام [29] من الناس، و اللقحة من البقر لتکفي القبيلة من الناس، [30] و اللقحة من الغنم لتکفي الفخذ [31] من الناس.



[ صفحه 304]



فبينما هم کذلک، اذ بعث الله ريحا طيبة، فتأخذهم تحت آباطهم، فتقبض روح کل مؤمن، و کل مسلم، و يبقي شرار الناس، بتهارجون فيها تهارج الحمر، [32] فعليهم تقوم الساعة».

أخرجه الامام مسلم، في «صحيحه». [33] .

و عن أبي هريرة، رضي الله عنه، عن النبي صلي الله عليه و سلم، [156 و] في السد،: قال: «يحفرونه کل يوم، حتي اذا کادوا يخرقونه، قال الذي عليه: ارجعوا، فستخرقونه [34] غدا.

قال: «فيعيده الله [35] عزوجل کأشد ما کان، [36] حتي اذا بلغوا مدتهم، و أراد الله تعالي قال الذي عليهم: ارجعوا فستخرقونه [37] غدا ان شاءالله. واستثني.

قال: [38] فيرجعون و هو کهيئته حين ترکوه، فيخرقونه، [39] و يخرجون علي الناس، فيستقون [40] المياه، و يفر الناس منهم، فيرمون سهامهم في السماء، فترجع مخضبة [41] بالدماء، فيقولون: قهرنا أهل الأرض، و غلبنا من في السماء، قسوة [42] و علوا.



[ صفحه 305]



قال: [43] فيبعث الله عليهم نغفا في أقفائهم، [44] فيهلکهم.

قال: «فوالذي [45] نفس محمد بيده، ان دواب الأرض لتسمن و تبطر، و تشکر شکرا، [46] من لحومهم». [47] .

أخرجه الامام الحافظ أبوعبدالله الحاکم، في «مستدرکه»، [48] و قال: هذا حديث صحيح الاسناد، [49] علي شرط البخاري و مسلم، و لم يخرجاه:. [156 ظ]

و أخرجه الحافظ [50] أبوبکر البيهقي، في «البعث و النشور» هکذا.

و أخرجه الحافظ أبوعبدالله ابن ماجه القزويني، في «سننه» [51] بمعناه.

و أخرجه الامام أبوعمرو الداني، في «سننه»، [52] و انتهي حديثه عند قوله فيها: [53] «فيهلکهم».

و قوله: «تشکر» بالشين المعجمة، [54] أي تمتلي ء.



[ صفحه 306]



و عن حذيفة، رضي الله عنه، عن رسول الله صلي الله عليه و سلم، في قصة الدجال، فذکرها، و ذکر قتل عيسي، عليه السلام له، ثم قال: «فعند ذلک خروج يأجوج و مأجوج».

قال: فيوحي الله عزوجل الي عيسي: أحرز عبادي بالطور. طور سينين». [55] .

قال حذيفة، [56] فقلت: يا رسول الله، و ما يأجوج و مأجوج؟

قال: «يأجوج أمة، و مأجوج أمة، کل أمة أربعمائة ألف أمة [57] لا يموت الرجل منهم حتي ينظر الي ألف عين تطرف بين يديه من صلبه».

[157 و] قال: قلت، يا رسول الله، صف: لنا يأجوج و مأجوج.

قال: «هم ثلاثة أصناف، صنف منهم أمثال الأرز [58] الطوال، و صنف منهم [59] آخر عرضه و طوله سواء، عشرون و مائة ذراع في مائة و عشرين ذراعا، و هم الذين لا يقوم لهم الحديد، و صنف يفترش احدي أذنيه، و يلتحف بالأخري».

قال حذيفة: قال رسول الله صلي الله عليه و سلم: «يکون جمع [60] منهم بالشام، و ساقتهم بخراسان، فيشربون أنهار المشرق حتي تيبس، فيحلون بيت المقدس، و عيسي و المسلمون بالطور،



[ صفحه 307]



فيبعث عيسي ضليعة، فيشرفون علي بيت المقدس، فيرجعون اليه، فيخبرونه أنه ليس تري الأرض من کثرتهم». [61] .

قال: [62] «ثم ان عيسي يرفع يديه الي السماء، فيرفع المؤمنون معه، فيدعو الله عزوجل، و يؤمن المؤمنون، فيبعث الله تعالي عليهم [63] دودا، يقال له: النغف، فيدخل في مناخرهم، حتي: [157 ظ] يدخل في الدماغ، فيصبحون أمواتا».

قال: [64] «فيبعث الله عزوجل عليهم مطرا وابلا أربعين صباحا، فيغرقهم في البحر، و يرجع عيسي الي بيت المقدس، و المؤمنون معه».

أخرجه الامام أبوعمرو عثمان بن سعيد المقري، في «سننه». [65] .

و عن عبدالله بن مسعود، رضي الله عنه، لما کان ليلة أسري برسول الله صلي الله عليه و سلم، لقي ابراهيم و موسي و عيسي، عليهم السلام، فتذاکروا الساعة متي هي؟ فبدأوا [66] بابراهيم، فسألوه عنها، فلم يکن عنده منها علم، فسألوا موسي، فلم يکن عنده منها علم، فردوا الحديث الي عيسي، فقال: عهد الله الي فيما دون وجبتها، [67] فأما وجبتها [68] فلا يعلمها الا الله عزوجل. فذکر



[ صفحه 308]



خروج الدجال، فأهبط فأقتله، ثم يرجع الناس الي بلادهم، فيستقبلهم يأجوج و مأجوج، و هم من کل حدب ينسلون، لا يمرون [158 و] بماء الا: شربوه، و لا بشي ء الا أفسدوه، فيجأرون الي، فأدعو الله فيميتهم، [69] فتجوي الأرض من ريحهم، فيجأرون الي، فأدعوا [70] الله فيرسل [71] السماء بالماء، فيحملهم فيقذف بأجسامهم [72] في البحر، ثم تنسف الجبال، و تمد الأرض مد الأديم، فعهد الله عزوجل الي، أنه اذا کان ذلک، أن الساعة من الناس کالحامل المتم، لا يدري أهلها متي تفجاهم بولادتها، ليلا أو نهارا.

قال العوام: [73] فوجدت تصديق ذلک في کتاب الله عزوجل، ثم قرأ: [74] (حتي اذا فتحت يأجوج و مأجوج و هم من کل حدب ينسلون، و اقترب الوعد الحق). [75] .

أخرجه الحافظ أبوعبدالله الحاکم، في «مستدرکه»، [76] و قال: هذا حديث صحيح الاسناد، و لم يخرجاه.

و عن عبدالله بن عمرو، قال: يأجوج و مأجوج يمر أولهم بنهر مثل دجلة، و يمر آخرهم، فيقول: قد کان في هذا النهر



[ صفحه 309]



مرة ماء،: فلا يموت رجل الا ترک ألفا من ذريته فصاعدا، و من [158 ظ] ثلاث أمم؛ تاديس، [77] وتاويل، و ناسک، [78] أو قال: منسک - شک شعبة.

أخرجه الحافظ أبوعبدالله الحاکم، في «مستدرکه»، [79] و قال: هذا حديث صحيح [80] علي شرط البخاي و مسلم، و لم يخرجاه.

و عن عبدالله بن عمرو، قال: ان الله تعالي [81] جزأ الخلق عشرة أجزاء، فجعل تسعة أجزاء الملائکة، و جزءا سائر الخلق، و جزأ الملائکة عشرة أجزاء، فجعل تسعة أجزاء يسبحون الليل و النهار لا يفترون، و جزءا لرسالته، و جزأ الخلق عشرة أجزاء، فجعل تسعة أجزاء يأجوج و مأجوج، و جزءا سائر الخلق، و السماء ذات الحبک، قال: السماء السابعة، و الحرم بحيالة [82] العرش.

أخرجه الامام الحافظ أبوعبدالله الحاکم في «مستدرکه»، [83] و قال: هذا صحيح الاسناد،: و لم يخرجاه. [159 و]

و عن وهب بن جابر، قال: [84] دخلت بيت المقدس، فاذا فيه عبدالله بن عمرو، في حلقة يحدثهم. [85] .



[ صفحه 310]



قال: سمعته يقول: ان يأجوج و مأجوج لايموت الرجل منهم حتي يولد له من صلبه ألف فصاعدا، و ان من ورائهم ثلاث أمم، ما يعلم عدتهم الا الله عزوجل، منسک، و تاويل، و تاديس.

أخرجه الحافظ أبوبکر أحمد بن الحسين البيهقي.

و عن الأوزاعي، قال: قال ابن عباس: الأرض ستة أجزاء، فخمسة أجزاء منها يأجوج و مأجوج، و جزء فيه سائر الخلق.

أخرجه الامام أبوعمرو عثمان بن سعيد المقري، في «سننه». [86] .

و عن أميرالمومنين علي بن أبي طالب، عليه السلام، في قصة الدجال، و نزول عيسي ابن مريم، عليه السلام، قال: و يأجوج [159 ظ] و مأجوج في وقت عيسي ابن مريم، عليه السلام:.

قالوا: يا أمير المومنين، صف لذا يأجوج و مأجوج.

قال: هم أمم، کل أمة منهم أربعمائة ألف ألف نفس، لايموت الرجل [87] منهم حتي يري من ظهره ألف عين تطرف، صنف منهم کشجر الأرز [88] الطوال مائة ذراع بلا غلظ، و الصنف الثاني طوله مائة ذاع، و عرضه خمسون [89] ذراعا، و الصنف الثالث منهم، و هم [90] أکثر عددا، فصار يلتحف أحدهم باحدي أذنيه، و يفترش الأخري مقدمتهم بالشام، و آخرهم و ساقتهم بخراسان، لا يشرفون علي ماء الا نشف يلحسونه، و ان بحيرة طبرية يشربونها، حتي لايکون فيها وزن درهم ماء.



[ صفحه 311]



و ذکر باقي الحديث.

و ذکر الامام أبوالحسن [91] محمد بن عبيد الکسائي، في «قصص الأنبياء» عليهم السلام، قال: قال وهب منبه، و کعب الأحبار، رضي الله عنهما: فعند ذلک، أي عند قتل عيسي ابن:مريم، عليه [160 و] السلام، للدجال، يتزوج بامرأة من العرب، فيمکث ماشاءالله تعالي، ثم يخرج يأجوج و مأجوج، و هم من کل حدب ينسلون، فتمتلي ء الأرض منهم، حتي لايکون للطير موضع [92] تقر فيه، و لا ينزلون بلدا الا أبادوا أهله، ثم يسيرون الي بيت المقدس لقتال عيسي ابن مريم، عليهماالسلام، و اذا هم [93] قد أتوا الي [94] البيت المقدس، و رموا المدينة بالسهام، حتي تسد السهام عين الشمس، و يقتلون خلقا کثيرا، فيدعو عيسي عليهم، [95] فيرسل الله تعالي عليهم عفاريت الجن، فيقتلونهم عن آخرهم، فيفرح المسلمون، [96] حتي يتم لعيسي في أرض الدنيا أربعون سنة، و أمر الله تعالي ملک الموت أن ينزل اليه، فيوقفه علي موضع قبره، ثم يقبضه و يدفنه، صلي الله عليه و سلم.



[ صفحه 313]




پاورقي

[1] سورة الأنبياء 96.

[2] أي النواس بن سمعان، عن رسول الله صلي الله عليه و سلم.

[3] في ب: «الدجال».

[4] سقط من: ب.

[5] أي: لا قدرة و لا طاقة لأحد بقتالهم.

[6] أي: ضمهم و اجعله لهم حرزا.

[7] في ب: «أولهم».

[8] سقط من: ب.

[9] من الأصل.

[10] في الأصل، س: «ثم يسير حتي ينتهي».

[11] الخمر: هو الشجر الملتف الذي يستر من فيه.

[12] سقط من: ب، ق. و في الأصل، س: «فيرموا نشابهم»، و المثبت فيصحيح مسلم. و نشابهم: سهامهم.

[13] في ق، و صحيح مسلم: «مخضوبة».

[14] النغف: دود يکون في أنوف الابل و الغنم. الواحدة نغفة.

[15] في ق: «قتل»، و هو معني «فرسي»، الواحد: فريس.

[16] في الأصل: «کنفس».

[17] في صحيح مسلم: «زهمهم»، و الزهم: الدسم.

[18] تکملة من صحيح مسلم.

[19] البخت، الابل الخراسانية، و هي طوال الأعناق.

[20] جعاب: جمع جعبة، و هي کنانة النشاب.

[21] ليس في صحيح مسلم.

[22] أي: لا يمنع.

[23] المدر: هو الطين الصلب.

[24] و يروي: «کالزلقة». و کلها صحيحة. قيل: معناه کالمرآة. و قيل کمصانع الماء، و قيل: کالاجانة الخضراء و قيل: کالصفحة. و قيل: کالروضة.

[25] في الأصل، ب، س: «ثمرک».

[26] أي: مقعر قشرها.

[27] أي: اللبن.

[28] اللقمة: القريبة العهد بالولادة.

[29] الفئام: الجماعة الکثيرة.

[30] سقط من: ب، ق.

[31] في حاشية صحيح مسلم: «الفخذ: الجماعة من الأرقاب، و هم دون البطن، و البطن دون القبيلة. قال القاضي. قال ابن فارس: الفخذ هنا؛ باسکان الفاء لا غير، فلا يقال الا باسکانها، بخلاف الفخذ التي هي العضو، فانها تکسر و تسکن».

[32] أي: يجامع الرجال النساء علانية بحضرة الناس، کما يفعل الحمير.

[33] في باب ذکر الدجال و صفته و ما معه، من کتاب الفتن و أشراط الساعة. صحيح مسلم 2255 - 2250:4.

[34] في ب، ق: «فستحفرونه»، و المثبت في: الأصل، س، و المستدرک.

[35] من: ب، س، ق.

[36] في ق: «يکون».

[37] في ب، ق: «فستحفرونه».

[38] من: ب، ق، و المستدرک.

[39] في ق: «فيحفرونه».

[40] في الأصل، ب، س: «فينشفون»، و المثبت في:، المستدرک.

[41] في ب، ق: «مخضوبة».

[42] في المستدرک: «قوة».

[43] من: ب، ق.

[44] في المستدرک زيادة: «قال».

[45] في المستدرک: «والذي».

[46] أي: تسمن و تمتلي ء شحما، النهاية 494:2.

و في المستدرک بعد هذا زيادة: «و تسکر سکرا». و وردت هذه الزيادة في: ب، بالشين المعجمة.

[47] في ب: «لحومها».

[48] في کتاب الملاحم و الفتن. المستدرک 488:4.

[49] سقط من: س، ق.

[50] سقط من: ق.

[51] في باب فتنة الدجال و خروج عيسي ابن مريم و خروج يأجوج و مأجوج، من کتاب الفتن. سنن ابن ماجه 1365،364:2.

[52] سنن الداني. لوحة 137،136.

[53] سقط من: ب، س، ق.

[54] سقط من: ب، ق.

[55] في ق: «سيناه».

[56] سقط من: ق.

[57] سقط من الأصل.

[58] الأرز: شجر عظيم صلب، و قيل: هو الصنوبر.

[59] سقط من: ب.

[60] في الأصل، ب، س، و سنن اداني: «جميعا».

[61] في س: «کثرهم».

[62] سقط من: ب، ق.

[63] سقط من: الأصل.

[64] سقط من: ق.

[65] سنن الداني. لوحة 112،111.

[66] في ب، ق: «فابتدأوا».

[67] أي: وقت وقوعها.

[68] لم يرد في المستدرک.

[69] سقط من: الأصل.

[70] سقط من: ب. و سقط من ق لفظ الجلالة.

و تجوي الأرض: تنتن. النهاية 319:1.

و في المستدرک: «فتخوي الأرض».

[71] في ق زيادة لفظ الجلالة.

[72] في ق: «أجسامهم».

[73] أي: العوام بن حوشب، کما في المستدرک.

[74] في ب زيادة: «بمعني».

[75] سورة الأنبياء 97،96.

[76] في کتاب الملاحم و الفتن. المستدرک 489،488:4.

[77] في المستدرک: «تاويس»، و في ب: «باديس».

[78] في ب: «و يأمل»، و في ق: «ونسک».

[79] في کتاب الملاحم و الفتن. المستدرک 490:4.

[80] سقط من الأصل.

[81] في الأصل زيادة: «قد».

[82] أي: تلقاءه.

[83] في کتاب الملاحم و الفتن. المستدرک 490:4.

[84] سقط من: ب.

[85] ما بعد هذا الي قوله: «الي بيت المقدس لقتال» الآتي من کتاب قصص الأنبياء الکسائي، سقط من: ب، ق.

[86] سنن الداني. لوحة 139.

[87] سقط من: الأصل.

[88] في الأصل: «کشجرة الطوال».

[89] في الأصل، س: «و عرض خمسين» و هذا الموضع سقط من: ب، ق کما سبق الاشارة اليه.

[90] في الأصل: «و هو».

[91] في النسخ: «أبوالحسين». و تقدم في أثناء الفصل الثاني من الباب الرابع.

[92] في الأصل، س: «موضعا».

[93] في ب، ق: «فاذا بهم».

[94] في الأصل: «علي».

[95] سقط من: ب.

[96] في ب: «المؤمنون».