بازگشت

ما يکون من فساد البربر و قتالهم في أرض الشام و مصر و...


ما يکون من فساد البربر و قتالهم في أرض الشام و مصر و من يقاتلهم و منتهي خروجهم، و ما يجري علي أيديهم من سوء سيرتهم

769- [1] حدثنا محمد بن عبد الله التيهرتي عن عبد السلام بن مسلمة: سمع أبا قبيل يقول: ان صاحب المغرب و بني مروان و قضاعة تجتمع علي الرايات السود في بطن الشام.

770- [2] حدثنا عبد الله بن مروان عن أبيه عن عبد الله العمري عن القاسم بن محمد عن حذيفة أنه قال لأهل مصر: اذا جاءکم عبد الله بن عبد الرحمن من المغرب اقتتلتم أنتم و هم عند القنطرة، فيکون بينکم سبعون ألفا من القتلي، و ليخرجنکم من أرض مصر و أرض الشام کفرا کفرا، و لتباعن المرأة العربية علي درج دمشق بخمسة و عشرين درهما، ثم يدخلون أرض حمص، فيقيمون ثمانية عشر شهرا يقتسمون فيها الأموال، و يقتلون فيها الذکر و الأنثي، ثم يخرج عليهم رجل شر من أظلته السماء، فيقتلهم فيهزمهم حتي يدخلهم أرض مصر.

771- [3] حدثنا محمد بن حمير عن الصقر بن رستم، سمع مسلمة بن عبد الملک يقول: يملک أهل المغرب حمص ستة عشر شهرا.

772- [4] قال الصقر: و سمعت سعيد بن مهاجر الوصابي يقول: اذا کانت فتنة المغرب فشد قبال نعليک الي اليمن، فانه لا يحرزکم منها أرض غيرها.



[ صفحه 213]



773- [5] حدثنا عبد الله بن مروان عن أبيه عن أبيه عن العمري عن القاسم ابن محمد عن حذيفة قال: اذا دخل أهل المغرب أرض مصر فأقاموا فيها کذا و کذا تقتل و تسبي أهلها، فيومئذ تقوم النائحات: فباکية تبکي علي استحلال فروجا، و باکية تبکي علي ذلها بعد عزها، و باکية تبکي علي قتل أولادها، و باکية تبکي علي قتل رجالها، و باکية تبکي شوقا الي قبورها.

774- [6] حدثنا الوليد بن مسلم قال: أخبرني شيخ من خزاعة عن أبي وهب الکلاعي قال: اذا خرج أهل المغرب، فاشتد أمرهم خرجت عليهم العرب، فتجتمع العرب کلها في أرض الشام علي أربع رايات: راية لقريش و ما لف لفها، و راية لقيس و ما لف لفها، و راية لليمن و ما لف لفها، و راية لقضاعة و ما لف لفها، فتقول العرب لقريش: تقدموا فقاتلوا علي ملککم أو دعوا، فتقدم قريش فتقاتل فلا تصنع شيئا، ثم تقدم قيس فتقاتل فلا تصنع شيئا، ثم تقدم اليمن فلا تصنع شيئا، ثم ضرب أبو وهب منکب خالد بن ظهير الکلبي، ثم قال: رايتک وراية قومک البلق البقع هو يومئذ و الله يظهر عليهم.

قال الوليد: قضاعة يومئذ تظهر علي أهل المغرب؛ و منهم من يتبعه: ثم تستقبل القبائل فتقاتل أهل المشرق.

775- [7] حدثنا الوليد قال: أخبرني شيخ عن الزهري قال: يلتقي أصحاب الرايات السود و أصحاب الرايات الصفر عند القنطرة، فيقتتلون حتي يأتون فلسطين، فيخرج علي أهل المشرق السفياني، فاذا نزل أهل المغرب الأردن مات صاحبهم، فيفترقون ثلاث فرق: فرق ترجع من حيث جاءت، و فرقة تحج، و فرقة تثبت فيقاتلهم السفياني، فيهزمهم فيدخلون في طاعته.



[ صفحه 214]



776- [8] حدثنا الوليد عن أبي عبد الله عن مسلم بن الأخيل عن عبد الکريم أبي أمية عن محمد بن الحنفية قال: يدخل أوائل أهل المغرب مسجد دمشق، فبينا هم ينظرون في أعاجيبه اذا رجفت الأرض فانقعر غربي مسجدها، و يخسف بقرية يقال لها حرستا، ثم يخرج عند ذلک السفياني فيقتلهم حتي يدخلهم مصر، ثم يرجع فيقاتل أهل الشرق حتي يردهم الي العراق.

777- [9] حدثنا عبد الله بن مروان عن أرطاة بن المنذر عن تبيع عن کعب قال: اذا خرج البربر فنزلوا مصر کان بينهم وقعتان: وقعة بمصر، و وقعة بفلسطين، و فيما بين ذلک حتي ينزلوا حمص، فويل لها منهم، فيصيبهم فيها ثلج شديد أربعين ليلة، فيکاد يفنيهم، ثم يفتحونها و يدخلونها فيخرجون منها ما بين الغربي الي القنطرة التي في وسط السوق، ثم يرتحلون منها فينزلون ببحيرة فامية، أو دونها بفرسخ، فيخرج عليهم الناس فيقتلونهم، قائدهم رجل من ولد اسماعيل، يقتلون في قرية يقال لها أم العرب، ثم يثور ثائر فيقتل الحرية، و يسبي الذرية، و يبقر بطون النساء، و يهزم الجماعة مرتين، ثم يهلک، و لتذبحن امرأة من قريش، و فيها تبقر بطون من تبقر من نساء بني هاشم.

778- [10] حدثنا عبد الله بن مروان عن سعيد بن يزيد التنوخي عن الزهري قال: اذا اختلفت الرايات السود فيما بينهم أتاهم الرايات الصفر، فيجتمعون في قنطرة أهل مصر، فيقتتل أهل المشرق و أهل المغرب سبعا، ثم تکون الدبرة علي أهل المشرق حتي ينزلوا الرملة فيقع بين أهل الشام و بين أهل المغرب شي ء، فيغضب أهل المغرب فيقولون: انا جئنا لننصرکم، ثم يفعلون ما يفعلون، و الله ليخلين بينکم و بين أهل المشرق فينهبونکم لقلة أهل الشام يومئذ في أعينهم، ثم يخرج السفياني و يتبعه أهل الشام فيقاتل أهل المشرق.

779- [11] حدثنا عبد القدوس عن صفوان عن مشيخته قالوا: أهل حمص أشقي أهل الشام بالبربر.



[ صفحه 215]



780- [12] حدثنا عبد الله بن مروان عن أرطاة عن تبيع عن کعب قال: أسلم أهل الشام و أسعد أجنادها بالرايات الصفر أهل دمشق، و أشقي أهل الشام و أجنادها أهل حمص، و أنهم ليغمرون الشام کما يغمر الماء القربة.

781- [13] حدثنا الوليد بن مسلم عن عبد الجبار بن رشيد الأزدي عن أبيه عن ربيعة القصير عن تبيع عن کعب قال: و الذي نفسي بيده ليخربن البربر حمص آخر عرکتين، الآخرة منهما ينزعون مسامير أبواب أهلها، و يکون لها واقعة بفلسطني، ثم يسيرون من حمص الي بحيرة فامية أو دونها بفرسخ، فيخرج عليهم خارجي فيقتلهم.

782- [14] حدثنا أبو سيف المقدسي عن محمد بن عبيد الله عن يزيد بن سندي عن کعب قال: اذا ظهر المغرب علي مصر فبطن الأرض يومئذ خير من ظهرها لأهل الشام، ويل للجندين: جند فلسطين و الأردن، و بلد حمص من بربر يضربون بسيوفهم الي باب للعطر، و صاحب المغرب رجل من کندة أعرج.

783- [15] حدثنا ضمرة بن الأوزاعي عن حسان أو غيره قال: يقال: اذا بلغت الرايات الصفر مصر فاهرب في الأرض جهدک هربا، فاذا بلغک أنهم نزلوا الشام، و هي السرة، فان استطعت أن تلتمس سلما في السماء أو نفقا في الأرض فافعل.

784- [16] حدثنا يحيي بن اليمان عن ابن المبارک عن الأوزاعي عن حسان بن عطية قال: کان يقال: اذا رأيتم الرايات الصفر فبطن الأرض يومئذ خير من ظهرها.

785- [17] حدثنا بقية عن الأخموسي عن أبيه عن تبيع عن کعب قال: تنزل



[ صفحه 216]



البربر من السفن الجون، ثم يخرجون بأسيافهم يستنون حتي يدخلوا حمص، و بلغني أن شعارهم يومئذ: يا حمص يا حمص.

786- [18] حدثنا عبد الله بن مروان عن أرطاة قال: حدثني محدث عن کعب قال: اذا خرج البربر من حمص الي فامية أرجلهم الله و بعث علي دوابهم داء فلا يبقي منها شي ء الا نفق، ثم نفاهم بالموتان و البطن، فيهربون الي مشارق الجبل الأسود ليختفوا فيه، فيتبعهم المسلمون فيقنلونهم مقتلة عظيمة، حتي أن الرجل الواحد منهم ليقتل منهمالسبعين فما دون ذلک، فلا يفلت منهم الا القليل.

787- [19] حدثنا عبد الله بن مروان عن أرطاة عن تبيع عن کعب قال: اذا رأيت الرايات الصفر نزلت الأسکندرية، ثم نزلوا سرة الشام، فعند ذلک يخسف بقرية من قري دمشق يقال لها حرستا.

788- [20] حدثنا الحکم بن نافع عن صفوان عن شريح بن عبيد عن کعب قال: ليقتسمن أهل مصر الجون بالجبال بينهم، و ذلک لحسور نيلهم أو مدة فيغرقهم.

789- [21] حدثنا عبد الله بن مروان عن أبيه عن عمرو بن شعيب عن أبيه قال: دخلت علي عبد الله بن عمر حين نزل الحجاج بالکعبة، فسمعته يقول: اذا أقبلت الرايات السود من المشرق، و الرايات الصفر من المغرب حتي يلقتوا في سرة الشام، يعني دمشق فهنالک البلاء، هنالک البلاء.

790- [22] قال أبوه: و حدثني أمية بن يزيد القرشي عن سليمان بن عطاء بن يزيد الليثي عن امرأة أبيه قال: سمعت أباه يقول مثل ذلک.

791- [23] حدثنا محمد بن حمير عن نجيب بن السري قال: لأهل المغرب



[ صفحه 217]



خرجتان: خرجة ينتهون الي قنطرة الفسطاط يربطون خيولهم فيها، و خرجة أخري الي الشام.

792- [24] حدثنا محمد بن حمير عن ابن لهيعة عن بکر بن سوادة قال: قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه لرجل من أهل مصر: ليأتينکم أهل الأندلس حتي يقاتلونکم بوسيم.

793- [25] حدثنا يحيي بن سعيد عن أبي اسحاق - شيخ من أهل الکوفة- عن أبي شريح قال: حدثني أبو الخير اليزني عن عقبة بن عامر الجهني قال: اذا خرج أهل المغرب، خلفت الروم علي المغرب، فتخرب عند ذلک الأسکندرية و مصر و ساحل الشام.

794- [26] حدثنا يحيي بن سعيد ثنا الحجاج عن عبد الله بن سعيد عن طاوس عن ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلي الله عليه و آله و سلم قال: «اذا أقبلت فتنة من المشرق و فتنة من المغرب فالتقوا ببطن الشام، فبطن الأرض يومئذ خير من ظهرها».

795- [27] قال يحيي بن سعيد: و أخبرني أيوب بن شعيب عن الأعمش عن أبي عبيدة عن عبد الله أنه صعد داره فنظر الي الکوفة فقال: أعظم بها خربة من قوم يحيطون بها يأتون من قبل المغرب.

796- [28] حدثنا محمد بن حمير عن النجيب بن السري قال: يخرج عبد الرحمن بأهل المغرب و قد استولت الروم علي الأسکندرية، فهم فيها، فيقاتلونهم، فيهزمونهم و ينفونهم عنها.

797- [29] حدثنا عبد القدوس عن صفوان عن مشيخته قال: کان الروم الذين



[ صفحه 218]



کانوا بحمص يتخوفون عليها البربر، و يقولون: ويلک يا تمرة من بربر - يعنون ويلک يا حمص من بربر -.

798- [30] حدثنا بقية و غيره عن صفوان بن عمرو عن أبي هزان عن کعب قال: اذا التقت الرايات السرد و الرايات الصفر في سرة الشام فبطن الأرض خير من ظهرها.

قال صفوان: لينزعن البربر أبواب حمص عما سواها.

799- [31] حدثنا عبد الله بن مروان عن سعيد بن يزيد عن الزهري قال: اذا اجتمع أهل المشرق و أهل المغرب برايات صفر بمصر، فيقتتلون عند القنطرة سبعا ثم يبلغون الرملة.

800- [32] حدثنا أبو عمرو عن ابن لهيعة عن عبد الوهاب بن حسين عن محمد بن ثابت عن أبيه عن الحارث عن ابن مسعود قال: اذا خرج رجل من فهر يجمع بربر، خرج رجل من ولد أبي سفيان، فاذا بلغ المهدي خروجه، افترقوا ثلاث فرق: فرقة يرجعون، و فرقة تثبت معه يسيرون الي الشام، و فرقة الي الحجاز، فيلتقون في وادي العنصل فيهزم البربر، ثم يقاتل أهل الشام.

801- [33] حدثنا عبد الله بن مروان عن أرطاة قال: اذا اصطکت الرايات الصفر و السود في سرة الشام فالويل لساکنها من الجيش المهزوم، ثم الويل من الجيش الهازم، ويل لهم من المشوه الملعون.



[ صفحه 219]



802- [34] حدثنا الحکم بن نافع عن جراح عن أرطأة بن المنذر قال: يجي ء البربر حتي ينزلوا بين فلسطين و الأردن، فتسير اليهم جموع المشرق و الشام حتي ينزلوا الجابية، و يخرج رجل من ولد صخر في ضعف فيلقي جيوش المغرب علي ثنية بيسان فيردعهم عنها، ثم يلقاهم من الغد فيردعهم عنها، فينحازون وراءها، ثم يلقاها في اليوم الثالث فيردعهم الي عين الريح فيأتيهم موت رئيسهم، فيفترقون ثلاث فوق: فرقة تريد علي أعقابها، و فرقة تلحق الحجاز، و فرقة تلحق بالصخري فيسير الي بقية جموعهم حتي يأتي ثنية فيق، فيلتقون عليها، فيدال عليهم الصخري، ثم تعطف الي جموع المشرق و الشام فتلقاهم، فيدال عليهم ما بين الجابية و الخربة حتي تخوض الخيل في الدماء، و يقتل أهل الشام رئيسهم، و ينحازون الي الصخري، فيدخل دمشق فيمثل بها، و تخرج رايات من المشرق مسودة فتنزل الکوفة، فيتواري رئيسهم فيها فلا يدري موضعه فيتحين ذلک الجيش، ثم يخرج رجل کان مختفيا في بطن الوادي، فيلي أمر ذلک الجيش، و أصل مخرجه غضب مما صنع الصخري بأهل بيته، فيسير بجنود المشرق نحو الشام، و يبلغ الصخري مسيره اليه فيتوجه بجنود أهل المغرب اليه فيلتقون بجبل الحصي، فيهلک بينهما عالم کثير، ويولي المشرقي منصرفا، و يتبعه الصخري فيدرکه بقرقيسيا عند مجمع النهرين، فيلتقيان فيفرغ عليهما الصبر، فيقتل من جنود المشرقي من کل عشرة سبعة، ثم يدخل الصخري الکوفة فيسوم أهلها الخسف، و يوجه جندا من أهل المغرب الي من بازائه من جنود المشرق، فيأتونه بسبيهم، فانه لعلي ذلک اذ يأتيه خبر ظهور المهدي بمکة، فيقطع اليه من الکوفة بعثا يخسف به.

قال أرطاة: و يکون بين أهل المغرب و أهل المشرق بقنطرة الفسطاط سبعة أيام، ثم يلتقون بالعريش، فتکون الدبرة علي أهل المشرق حتي يبلغوا الأردن، ثم يخرج عليهم السفياني بعد، و کان الروم الذين کانوا بحمص، کانوا يتخوفون عليها من البربر، و يقولون: ويلک يا تمرة من بربر.

803- [35] حدثنا ابن حمير عن النجيب قال: يخرج عبدالرحمن لأهل



[ صفحه 220]



المغرب، و قد استولت الروم علي الأسکندرية، و هم فيها، فيقاتلونهم، فيهزمونهم، و ينفونهم عنها.

804- [36] حدثنا يحيي بن سعيد عن أبي هاني ء قال: حدثنا أبو عبد الرحمن الحبلي عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قسم الشر سبعين جزءا، فجعل تسعة و ستون في البربر و جزءا في سائر الناس.

805- [37] حدثنا بقية بن الوليد عن بشر بن عبد الله بن يسار قال: سمعت بعض أشياخنا يقول: ان رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم قال: «نساء البربر خير من رجالهم، بعث فيهم نبي فقتلوه، فولينه النساء فدفنه».

806- [38] حدثنا يحيي بن سعيد عن عثمان بن عبد الرحمن عن عنبسة بن عبد الرحمن عن شبيب بن بشر عن أنس بن مالک رضي الله عنه قال: أتيت رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و معي وصيف بربري، فقال النبي صلي الله عليه و آله و سلم: «ان قوم هذا أتاهم نبي قبلي فذبحوه و طبخوه فأکلوا لحمه و شربه مرقه».

807- [39] حدثنا بقية بن صفوان بن عمرو، عن أبي هزان عن کعب قال: اذا التقت الرايات السود و الصفر في سرة الشام فبطن الأرض خير من ظهرها.

قال صفوان: لينزعن البربر أبواب حمص فضلا عما سواها.


پاورقي

[1] اسناده جيد.

[2] اسناده ضعيف: عبد الله العمري: ضعيف.

[3] تقدم (رقم:761).

[4] تقدم (رقم:761).

[5] تقدم (رقم:743).

[6] اسناده ضعيف:

1- الوليد بن مسلم: مدلس التسوية و صرح في شيخه فقط.

2- شيخ من خزاعة: مجهول.

[7] اسناده ضعيف:

1- الوليد بن مسلم: مدلس التسوية و قد صرح بالتحديث في شيخه فقط.

2- شيخ: مجهول.

[8] اسناده ضعيف: الوليد مدلس التسوية و قد عنعنه.

[9] اسناده حسن.

[10] تقدم (رقم:748).

[11] اسناده ضعيف: مشيخته: مجاهيل.

[12] اسناده حسن.

[13] اسناده ضعيف: الوليد بن مسلم: مدلس التسوية و قد عنعنه. تقدم (رقم:345).

[14] سبق تخريجه.

[15] اسناده ضعيف.

[16] اسناده حسن.

[17] اسناده ضعيف: مداره علي:

1- بقية بن الوليد: مدلس التسوية.

2- الأخموسي: مجهول.

3- أبيه: مجهول.

[18] اسناده ضعيف: شيخ أرطاة بن المنذر: مجهول.

[19] اسناده جيد.

[20] اسناده ضعيف: شريح بن عبيد ثقة: و لکنه لم يسمع من کعب.

[21] اسناده قوي.

[22] اسناده ضعيف: مداره علي أمية بن يزيد: مجهول.

[23] اسناده قوي.

[24] اسناده ضعيف:

1- عبد الله بن لهيعة: ضعيف، و هو مدلس و قد عنعنه.

2- بکر بن سوادة: لم يسمع من عمر فهو منقطع.

[25] اسناده ضعيف: يحيي بن سعيد: ضعيف. أبي اسحاق - شيخ من أهل الکوفة-: مجهول.

[26] اسناده ضعيف: يحيي بن سعيد: ضعيف. و تقدم (رقم:704).

[27] اسناده ضعيف: يحيي بن سعيد: ضعيف. الأعمش: مدلس و قد عنعنه.

[28] اسناده جيد.

[29] تقدم (رقم:768).

[30] اسناده ضعيف: أبو هزان: هو يزيد بن سمرة أبو هزان الدهان: «يروي عن عطاء الخرساني، روي عنه هشام بن عمار: قال ابن حبان في الثقات: ربما أخطأ. و يبدو لي أنه لم يسمع من کعب.

[31] تقدم (رقم:779).

[32] اسناده ضعيف: مداره علي:

1- ابن لهيعة: مدلس و قد عنعنه. و هو ضعيف.

2- محمد بن ثابت: ضعيف.

3- الحارث الأعور: ضعيف.

[33] اسناده حسن.

[34] اسناده حسن: فائدة: الجابية: بلدة بسورية. رجل من ولد صخر: يعني أبو سفيان. جبل الحصي: جبل قرب حلب.

[35] تقدم (رقم:797).

[36] تقدم (رقم:765).

[37] تقدم (رقم:766).

[38] السابق.

[39] تقدم (رقم:799).