بازگشت

الدعاء بطلب المعرفة المنجية من الضلال


و يدل عليه حديث زرارة، عن الامام الصادق عليه السلام، و فيه: «... فقلت



[ صفحه 150]



و ما تأمرني لو أدرکت ذلک الزمان؟ قال: ادع الله بهذا الدعاء: (اللهم عرفني نفسک، فانک ان لم تعرفني نفسک لم أعرفک، اللهم عرفني نبيک، فانک ان لم تعرفني نبيک لم أعرفه قط، اللهم عرفني حجتک، فانک ان لم تعرفني حجتک ضللت عن ديني)». [1] .


پاورقي

[1] اصول الکافي الکليني 29:342:1 باب في الغيبة، و 5:337:1 من الباب السابق، و اکمال الدين 24:342:2.