بازگشت

خشوعه لله و صفاته


التاسعة و العشرون - المهدي خاشع لله کخشوع النسر لجناحه [1] [2] .

الثلاثون - المهدي أزج أبلج أعين، يجي ء من الحجاز حتي يستوي علي منبر دمشق، و هو ابن ثمان عشرة سنة [3] .

و مر ما يرد [4] علي هذه المقالة الا أن يتمحل [5] للجمع بينهما [6] .


پاورقي

[1] کذا، و في رواية نعيم هکذا «کخشوع النسر ينشر جناحه».

[2] روي نعيم في الفتن: 366:1 ح 1061 باسناده الي کعب مثله.

[3] روي نعيم في الفتن: 366:1 ح 1072 باسناده الي السقربن رستم، عن أبيه مثله.

[4] في ط «و مما يرد».

[5] في ط «يتحمل».

[6] راجع الباب الأول العلامة «الخامسة و الأربعون»؛

و الباب الثاني العلامة «الخامسة و العشرون».