بازگشت

في الامام الثاني عشر م ح م د بن الحسن بن علي


بسم الله الرحمن الرحيم

ومنه نستمد

الحمدلله رب العالمين و صلي الله علي محمد و آله الطاهرين.

الباب الاول- في ذکر ام القائم عليه السلام.

الباب الثاني- في ميلاده عليه السلام.

الباب الثالث- في کلامه عليه السلام في بطن امه و قراءته القرآن و ما ظهر من البراهين حال الولاده.

الباب الرابع- في قراءته عليه السلام ما انزل الله علي انبيائه عليهم السلام بعد سبعه ايام من حال الولاده و غير ذلک من البراهين.

الباب الخامس- قراءته (ع) حال الولاده.

الباب السادس- في انه مکتوب علي ذراعه الايمن جاء الحق و زهق الباطل.

الباب السابع في قراءته القرآن في بطن امه و سجوده عقيب الولاده و اشراق النور و غير ذلک من براهينه (ع).

الباب الثامن- في سجوده عليه السلام حال الولاده.



[ صفحه 136]



الباب التاسع في فقد القابله له عليه السلام من کفها.

الباب العاشر- في النور الساطع حال ولادته (ع) و حمده الله و صلواته علي محمد و آله صلي الله عليه و آله و سلم و تمسح الملائکه به.

الباب الحادي عشر- في ظهوره و غيبته في الحال و لم يرمع حضوره.

الباب الثاني عشر- في انه عليه السلام صلي علي ابيه عليهما السلام.

الباب الثالث عشر- في انه عليهم السلام وصي ابيه عليه السلام و نصه عليه بالامامه.

الباب الرابع عشر- في تسميه (ع) القائم المنتظر و المهدي.

الباب الخامس عشر- في علمه (ع).

الباب السادس عشر- في جوده (ع).

الباب السابع عشر- في لباسه (ع).

الباب الثامن عشر- في استواء درع رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم عليه.

الباب التاسع عشر- فيما عند القائم (ع) من آيات الانبياء.

الباب العشرون - في صفته.

الباب الحادي و العشرون- في انه (ع) في سن الشباب.

الباب الثاني و العشرون- في قوته (ع) فيما يحصل به قوه اصحابه (ع).

الباب الثالث و العشرون- في عله الغيبه.

الباب الرابع و العشرون- في عله اخفاء ولادته (ع).

الباب الخامس و العشرون- في انه (ع) اذ قام يتلو قوله تعالي: (ففررت منکم لما خفتکم) الايه.

الباب السادس و العشرون- في ان فيه «ع» و في الائمه عليهم السلام نزل



[ صفحه 137]



قوله تعالي: (وعد الله الذين آمنوا منکم و عملوا الصالحات ليستخلفنهم في الارض کما استخلف الذين من قبلهم) الايه.

الباب السابع و العشرون- في انه (ع) وفي الائمه نزل قوله تعالي: (ونريد ان نمن علي الذين استضعفوا في الارض و نجعلهم الوارثين و نمکن لهم في الارض و نري فرعون و هامان و جنودهما منهم ما کانوا يحذرون).

الباب الثامن و العشرون في انه يحضر الموسم فيقبل حجهم اذا حضر ولا يحضر ابليس.

الباب التاسع و العشرون- في علامه ظهوره (ع).

الباب الثلاثون- في المنادي باسمه (ع) و الصيحه.

الباب الحادي و الثلاثون- في انه ينادي باسمه اذا اذن له (ع) بالخروج و يکون خروجه (ع) يوم السبت عاشر محرم، واول من يبايعه جبرئيل «ع».

الباب الثاني و الثلاثون- في اعلام الاموات بخروجه و احياء اصحاب الکهف و يرد کل موذي للمومنين للقصاص.

الباب الثالث و الثلاثون- في نزول عيسي بن مريم «ع» و يصلي خلف المهدي عليهم السلام.

الباب الرابع و الثلاثون- في اصحابه عليهم السلام الثلاثمائه و ثلاثه عشر.

الباب الخامس و الثلاثون- في حکمه عليه السلام بحکم داود عليه السلام و تاييده بالملائکه، و اول من يبايع القائم عليه السلام محمد رسول الله صلي الله عليه و آله وسلم و علي عليه السلام.

الباب السادس و الثلاثون- في سيرته عليه السلام.

الباب السابع و الثلاثون- في انما يلقاه القائم (ع) اشد مما لقيه رسول الله



[ صفحه 138]



صلي الله عليه و آله و سلم من جهاد الجاهليه.

الباب الثامن و الثلاثون- في نشره رايه رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم.

الباب التاسع و الثلاثون- ان القائم اذ قام استغني العباد عن ضوء الشمس و القمر.

الباب الاربعون- في منزل القائم (ع) و مسجده و موضع قبره.

الباب الحادي و الاربعون- في کيفيه السلام عليه.

الباب الثاني والاربعون- في مده قيام القائم (ع) بعد قيامه (ع).

الباب الثالث و الاربعون- في اعلام الاحياء و الاموات بقيامه (ع) و يرونه من بعيد من زمانه (ع)، وما يعطاه المومن في زمانه (ع).

الباب الرابع و الاربعون- في انه اذا قام (ع) قرا القرآن علي حده.

الباب الخامس و الاربعون- في ان اول من يبايع القائم عليه السلام رسول الله صلي الله عليه و آله وسلم وعلي عليه السلام و الائمه عليهم السلام، و الحسين عليه السلام يغسل القائم (ع).

الباب السادس و الاربعون- في حديث الصادق (ع) مع المفضل بن عمر.

الباب السابع و الاربعون- في ان القائم (ع) يقتل قتله الحسين (ع) و ذرايهم لرضاهم بفعال آبائهم.

الباب الثامن و الاربعون- فيما جاء في الوقت المعلوم لابليس.

الباب التاسع والاربعون- في القدر من الناس الذين يقوم فيهم القائم (ع).

الباب الخمسون- في المفردات.

الباب الحادي و الخمسون- في ان آخر من يموت: الحجه و يغلق باب التوبه و يغسل القائم الحسين (ع) ويکون بينه و بين القيامه اربعون يوما.



[ صفحه 139]



الباب الثاني و الخمسون- في ان عمر الخضر (ع) دليل علي طول عمر القائم عليه السلام و انه يونس به عليه السلام و وقت وفاه الخضر عليه السلام.

الباب الثالث و الخمسون- فيما جاء من طريق العامه في البشاره بالمهدي القائم من آل محمد صلي الله عليه و آله و سلم عن رسول الله و اخباره صلي الله عليه و آله وسلم بظهوره عليه السلام و نزول عيسي بن مريم يصلي خلقه (ع) ويکون معه (ع).



[ صفحه 141]