بازگشت

عين السخط


و الشي ء نفسه يقال في شهادتک علي من اساء اليک، لان عين السخط تماما کعين الرضا کلتاهما تعميان عن الحق، و صاحبهما ينطق عن الهوي، و يحسب انه وحي يوحيه الحق و الواقع، وليس عامل التربية و البيئة بأفضل من عامل الحب و الکراهية في تصوير الواقع تبعا لها.