في تعداد مفردات العلامات و محاولة فهمهما فهما منظما شاملا
و يقع الکلام فيها ضمن ناحيتين أساسيتين، باعتبار تعداد مفردات العلامات المتبقية بعد الجرد السابق، من ناحية، و محاولة اعطاء المفهوم العام المنظم المتکامل عن مجموع العلامات أو عن أکثرها، بمقدار الامکمان، من ناحية ثانية.
و لا بد أن نبدأ بالتعداد أولا، لنحاول أن نفهم کل علامة مروية فهما مستقلا منفردا، لنري في الناحية الثانية الاتية ارتباطها المجموعي مع العلامات الأخري.