بازگشت

فيما يعلم بتأخره عن الظهور من الحوادث


فيما يعلم بتأخره عن الظهور من الحوادث. و هو لا يکون من علامات الظهور بطبيعة الحال.

يندرج في ذلک: ما يقع بعد الظهور مباشرة أو ما ينتج عنه، أو ما يقع بعده بتاريخ طويل، أو ما يقع قبل قيام الساعة مباشرة. و کل ذلک قد نفرض قيام الدليل علي تعيينه الزمني، کما هو الأغلب، و قد نفرض الشک في ذلک و تعذر الاستدلال عليه... فيبقي علمه الي الله عزوجل. و کل ذلک مما سنذکر تفاصيله في التاريخ الاتي من هذه الموسوعة ان شاء الله تعالي.

و بهذا تنتهي الناحية الأولي من الجهة الرابعة، في الترتيب الزمني للحوادث.