بازگشت

فيما تقتضيه القواعد العامة من شکل اوضاع المجتمع و مصيره الي


فيما تقتضيه القواعد العامة من شکل اوضاع المجتمع و مصيره الي الانحراف، و مقدار حاجته الي ظهور المهدي (ع) لنشر الحق و العدل فيه.

و يتم بيان ذلک بکشف القناع عن التخطيط الالهي لليوم الموعود، مدعما بفلسفد ذلک و مناشئه و آثاره. و يتوقف بيان ذلک علي عدة جهات: