بازگشت

فيما دلت عليه الاخبار من التنبوء


فيما دلت عليه اخبار التنبو من حوادث و صفات للافراد و المجتمع، فيما يخص مقدار تمسکهم بالدين و شعورهم بالمسوولية الاسلامية عقائديا و سلوکيا

و نتکلم في هذا الفصل عن ناحيتين رئيستين، من حيث استفادة التفاصيل المطلوبد من القواعد العامة تارة و من الاخبار الخاصة تارة اخري.