بازگشت

في تاريخ الامام المهدي خلال حياة أبيه


وهذا الفصل في حقيقته مکمل للقسم الأول من الکتاب و لتاريخ الامام العسکري (ع) بالذات، حيث يعرض الي موقفه عليه السلام من ولده مفصلا، ثم الي وفاته عليه السلام و الي النتائج التي ترتبت علي ذلک حيث يبدأ تاريخ الغيبة الصغري الذي نعقد له القسم الثاني الآتي أن شاء الله تعالي.