بازگشت

الاهداء


سيدي و مولاي و مولي المومنين، بقية الله في ارضه و المذخور لنشر عدله في بريته...الحجة بن الحسن المهدي (ع).

ارفع الي مقامک السامي... بکل خشوع...هذا المجهود المتواضع..عسي أن يخدم -بما بذلت فيه من مجهود- قضيتک الکبري التي کنت ولازلت و ستبقي الرائد الأول لرفع رايتها و غرس بذرتها و جني ثمارها.

و غاية أمله -يا سيدي - و فخره...أن يحظي منک بنظرة رحمه و لمسة دعاء.. و أن تراه عملا خالصا مخلصا نقيا من شوائب الانحراف.. و خطوة موفقة لانتظار مستقبلک.. مستقبل الاسلام..حين تملأ الأرض قسطا و عدلا کما ملئت ظلما و جورا...

المولف



[ صفحه 13]