بازگشت

علائم ظهور الحجة


(ذکر طرف من العلامات الکائنة قبل خروجه عليه السلام)

423 - أخبرني الحسين بن عبيد الله، عن أبي جعفر محمد بن سفيان البزوفري، عن أحمد بن إدريس، عن علي بن محمد بن قتيبة، عن الفضل بن شاذان النيشابوري، عن إسماعيل بن الصباح قال: سمعت شيخا يذکره عن سيف بن عميرة قال: کنت عند أبي جعفر المنصور فسمعته يقول ابتداء من نفسه: يا سيف بن عميرة لابد من مناد ينادي بإسم رجل من ولد أبي طالب من السماء.

فقلت: يرويه أحد من الناس؟.

قال: و الذي نفسي بيده فسمع [1] أذني منه يقول: لابد من مناد ينادي بإسم رجل من السماء.

قلت: يا أمير المؤمنين إن هذا الحديث ما سمعت بمثله قط.

فقال: يا سيف [2] إذا کان ذلک فنحن أول من نجيبه [3] ، أما إنه أحد بني عمنا.



[ صفحه 434]



قلت: أي بني عمکم؟.

قال: رجل من ولد فاطمة عليها السلام.

ثم قال: يا سيف [4] لو لا أني سمعت أبا جعفر محمد بن علي [يحدثني به] [5] ثم حدثني به أهل الدنيا ما قبلت منهم، و لکنه محمد بن علي عليهما السلام [6] .

424 - و أخبرني جماعة، عن التلعکبري، عن أحمد بن علي الرازي، عن محمد بن علي، عن عثمان بن أحمد السماک، عن إبراهيم بن عبد الله الهاشمي، عن يحيي بن أبي طالب [7] ، عن علي بن عاصم [8] ، عن عطاء بن السائب [9] .

عن أبيه، عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله صلي الله عليه و آله: لا تقوم الساعة حتي يخرج نحو من ستين کذابا کلهم يقول أنا نبي [10] .



[ صفحه 435]



425 - أحمد بن إدريس، عن علي بن محمد بن قتيبة، عن الفضل بن شاذان، عن الحسن بن محبوب، عن أبي حمزة الثمالي قال: قلت لابي عبد الله عليه السلام: إن أبا جعفر عليه السلام کان يقول: خروج السفياني من المحتوم، و النداء من المحتوم، و طلوع الشمس من المغرب من المحتوم، و أشياء کان يقولها من المحتوم.

فقال أبو عبد الله عليه السلام: و اختلاف بني فلان من المحتوم، و قتل النفس الزکية من المحتوم و خروج القائم من المحتوم.

قلت: و کيف يکون النداء؟.

قال: ينادي مناد من السماء أول النهار يسمعه کل قوم بألسنتهم: ألا إن الحق في علي و شيعته.

ثم ينادي إبليس في آخر النهار من الارض: ألا إن الحق في عثمان [11] و شيعته فعند ذلک يرتاب المبطلون [12] .



[ صفحه 436]



426 - و بهذا الاسناد [13] ، عن ابن فضال، عن حماد، عن الحسين بن المختار، عن أبي نصر، عن عامر بن واثلة، عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: قال رسول الله صلي الله عليه و آله: عشر قبل الساعة لابد منها: السفياني، و الدجال، و الدخان، و الدابة و خروج القائم، و طلوع الشمس من مغربها، و نزول عيسي عليه السلام، و خسف بالمشرق و خسف بجزيرة العرب، و نار تخرج من قعر عدن تسوق الناس إلي المحشر [14] .

427 - و بهذا الاسناد، عن ابن فضال، عن حماد، عن إبراهيم بن عمر، عن عمر بن حنظلة [15] ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: خمس قبل قيام القائم



[ صفحه 437]



من العلامات: الصيحة و السفياني، و الخسف بالبيداء، و خروج اليماني، و قتل النفس الزکية [16] .

428 - الفضل بن شاذان، عن الحسن بن علي الوشاء، عن أحمد بن عائذ [17] ، عن أبي خديجة قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: لا يخرج القائم حتي يخرج اثنا عشر من بني هاشم کلهم يدعو إلي نفسه [18] .

429 - و عنه، عن عبد الله بن جبلة، عن أبي عمار [19] ، عن علي بن أبي



[ صفحه 438]



المغيرة، عن عبد الله بن شريک العامري عن عميرة بنت نفيل [20] ، قالت: سمعت الحسن بن علي عليهما السلام [21] يقول: لا يکون هذا الامر الذي تنتظرون حتي يبرأ بعضکم من بعض، و يلعن بعضکم بعضا، و يتفل بعضکم في وجه بعض، و حتي يشهد بعضکم بالکفر علي بعض.

قلت: ما في ذلک خير؟.

قال: [22] الخير کله في ذلک، عند ذلک يقوم قائمنا، فيرفع ذلک کله [23] .

430 - و روي الفضل، عن علي بن أسباط، عن محمد بن أبي البلاد [24] ، عن علي بن محمد الاودي [25] ، عن أبيه، عن جده قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: بين يدي القائم موت أحمر، و موت أبيض، و جراد في حينه، و جراد في حينه، أحمر کألوان الدم.

فأما الموت الاحمر فالسيف، و أما الموت الابيض فالطاعون [26] .



[ صفحه 439]



431 - سعد بن عبد الله، عن الحسن بن علي الزيتوني و عبد الله بن جعفر الحميري [معا] [27] عن أحمد بن هلال العبرتائي، عن الحسن بن محبوب، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام - في حديث له طويل اختصرنا [28] منه موضع الحاجة - أنه قال: لابد من فتنة صماء صيلم [29] يسقط فيها کل بطانة و وليجة [30] و ذلک عند فقدان الشيعة الثالث من ولدي، يبکي عليه أهل السماء و أهل الارض، و کم من مؤمن متأسف حران [31] حزين عند فقد الماء المعين [32] ، کاني بهم أسر ما يکونون، و قد نودوا نداء يسمعه من بعد کما يسمعه من قرب، يکون رحمة للمؤمنين و عذابا للکافرين [33] .

فقلت: وأي نداء هو؟.



[ صفحه 440]



قال: ينادون في رجب ثلاثة أصوات من السماء.

صوتا منها (ألا لعنة الله علي الظالمين) [34] .

و الصوت الثاني (أزفت الازفة) [35] يا معشر المؤمنين.

و الصوت الثالث - يرون بدنا بارزا نحو عين الشمس -: هذا أمير المؤمنين قد کر في هلاک الظالمين.

و في رواية الحميري و الصوت [الثالث] [36] بدن يري في قرن الشمس يقول: إن الله بعث فلانا فاسمعوا له و أطيعوا .

و قالا [37] جميعا: فعند ذلک يأتي الناس الفرج، و تود الناس [38] لو کانوا أحياء (و يشفي الله صدور قوم مؤمنين) [39] [40] .



[ صفحه 441]



432 - الفضل بن شاذان، عن نصر بن مزاحم، عن ابن لهيعة [41] ، عن أبي زرعة، عن عبد الله بن رزين، عن عمار بن ياسر رضي الله عنه، أنه قال: دعوة أهل بيت نبيکم في آخر الزمان، فالزموا الارض و کفوا حتي تروا قادتها، فإذا خالف الترک الروم و کثرت الحروب في الارض، ينادي مناد علي سور دمشق: ويل لازم من شر قد إقترب و يخرب [42] حائط مسجدها [43] .

433 - الفضل، عن ابن أبي نجران، عن محمد بن سنان، عن أبي الجارود، عن محمد بن بشر، عن محمد بن الحنفية قال: قلت له: قد طال هذا الامر حتي متي؟ قال: فحرک رأسه ثم قال: أني يکون ذلک و لم يعض الزمان؟ أني يکون ذلک و لم يجفوا الاخوان؟ أني يکون ذلک و لم يظلم السلطان؟ أني يکون ذلک و لم يقم الزنديق من قزوين فيهتک ستورها و يکفر صدورها و يغير سورها و يذهب بهجتها [44] ؟ من فر منه أدرکه، و من حاربه قتله، و من اعتزله افتقر، و من تابعه کفر حتي يقوم باکيان: باک يبکي علي دينه و باک يبکي علي دنياه [45] .

434 - الفضل، عن الحسن بن محبوب، عن عمرو بن أبي المقدام، عن جابر الجعفي، عن أبي جعفر عليه السلام قال: ألزم الارض و لا تحرک يدا و لا رجلا حتي تري علامات أذکرها لک و ما أراک تدرک:



[ صفحه 442]



اختلاف بني فلان [46] ، و مناد ينادي من السماء، و يجيئکم الصوت من ناحية دمشق بالفتح، و خسف قرية من قري الشام تسمي الجابية [47] .

و ستقبل إخوان الترک حتي ينزلوا الجزيرة، و ستقبل مارقة الروم حتي ينزلوا الرملة [48] ، فتلک السنة فيها اختلاف کثير في کل أرض من ناحية المغرب.

فأول أرض تخرب الشام، يختلفون عند ذلک علي ثلاث رايات: راية الاصهب، و راية الابقع، و راية السفياني [49] .



[ صفحه 443]



435 - أحمد بن علي الرازي، عن المقانعي [50] عن بکار بن أحمد، عن حسن بن حسين، عن عبد الله بن بکير، عن عبد الملک بن إسماعيل الاسدي، عن أبيه قال: حدثني سعيد بن جبير قال: السنة التي يقوم فيها المهدي تمطر أربعا و عشرين مطرة يري أثرها و برکتها [51] .

436 - و روي عن کعب الاحبار أنه قال: إذا ملک رجل من بني العباس يقال له: عبد الله و هو ذو العين [52] بها افتتحوا و بها يختمون، و هو مفتاح البلاء وسيف الفناء [53] فإذا قرئ له کتاب بالشام من عبد الله عبد الله أمير المؤمنين لم تلبثوا أن يبلغکم أن کتابا قرئ علي منبر مصر: من عبد الله عبد الرحمن أمير المؤمنين.

و في حديث آخر قال: الملک لبني العباس حتي يبلغکم کتاب قرئ بمصر من عبد الله عبد الرحمن أمير المؤمنين، و إذا کان ذلک فهو زوال ملکهم و انقطاع مدتهم، فإذا قرئ عليکم أول النهار لبني العباس من عبد الله (عبد الله) [54] أمير المؤمنين فانتظروا کتابا يقرأ عليکم [من آخر النهار] [55] من عبد الله عبد الرحمن أمير المؤمنين.

و ويل لعبدالله من عبد الرحمن [56] .

437 - و روي حذلم بن بشير قال: قلت لعلي بن الحسين عليهما السلام:



[ صفحه 444]



صف لي خروج المهدي و عرفني دلائله و علاماته؟.

فقال: يکون قبل خروجه خروج رجل يقال له: عوف السلمي بأرض الجزيرة، و يکون مأواه تکريت [57] و قتله بمسجد دمشق ثم يکون خروج شعيب بن صالح من سمرقند.

ثم يخرج السفياني الملعون من الوادي اليابس و هو من ولد عتبة بن أبي سفيان، فإذا ظهر السفياني اختفي المهدي ثم يخرج بعد ذلک [58] .

438 - و روي عن النبي صلي الله عليه و آله [أنه] [59] قال: يخرج بقزوين رجل اسمه اسم نبي، يسرع الناس إلي طاعته، المشرک و المؤمن، يملا الجبال خوفا [60] .

439 - الفضل بن شاذان، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن ثعلبة، عن بدر بن الخليل الازدي [61] قال: قال أبو جعفر عليه السلام: آيتان تکونان قبل القائم لم تکونا منذ هبط آدم عليه السلام إلي الارض: تنکسف الشمس في النصف من شهر رمضان و القمر في آخره.

فقال رجل: يا بن رسول الله تنکسف الشمس في آخر الشهر و القمر في النصف؟.



[ صفحه 445]



فقال أبو جعفر عليه السلام: إني لاعلم بما تقول [62] و لکنهما آيتان لم تکونا منذ هبط آدم عليه السلام [63] .

440 - الفضل، عن الحسن بن علي بن فضال، عن ثعلبة، عن شعيب الحداد [64] ، عن صالح [65] قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: ليس بين قيام القائم و بين قتل النفس الزکية إلا خمس عشره ليلة [66] .

441 - و عنه، عن نصر بن مزاحم، عن عمرو بن شمر، عن جابر قال:



[ صفحه 446]



قلت لابي جعفر عليه السلام متي يکون هذا الامر؟ فقال عليه السلام: أني يکون ذلک يا جابر و لما تکثر القتلي بين الحيرة و الکوفة؟! [67] .

442 - عنه، عن ابن أبي نجران، عن محمد بن سنان، عن الحسين بن المختار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إذا هدم حائط مسجد الکوفة مؤخره مما يلي دار عبد الله بن مسعود فعند ذلک زوال (ملک) [68] بني فلان، أما إن هادمه لا يبنيه [69] .

443 - و عنه [70] ، عن سيف بن عميرة، عن بکر بن محمد الازدي [71] ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: خروج الثلاثة: الخراساني و السفياني و اليماني في



[ صفحه 447]



سنة واحدة في شهر واحد في يوم واحد، و ليس فيها راية بأهدي من راية اليماني يهدي إلي الحق [72] .

444 - عنه، عن ابن فضال، عن ابن بکير، عن محمد بن مسلم قال: يخرج قبل السفياني مصري و يماني [73] .

445 - عنه، عن عثمان بن عيسي، عن درست بن أبي منصور، عن عمار بن مروان، عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: من يضمن لي موت عبد الله أضمن له القائم.

ثم قال: إذا مات عبد الله لم يجتمع الناس بعده علي أحد و لم يتناه هذا الامر دون صاحبکم إن شاء الله، و يذهب ملک السنين و يصير ملک الشهور و الايام.

فقلت: يطول ذلک؟ قال: کلا [74] .

446 - عنه، عن محمد بن علي، عن سلام بن عبد الله [75] ، عن أبي بصير، عن بکر بن حرب [76] ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لا يکون فساد



[ صفحه 448]



ملک بني فلان حتي يختلف سيفا بني فلان، فإذا اختلفا [77] کان عند ذلک فساد ملکهم [78] .

447 - الفضل، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: إن من علامات الفرج حدثا يکون بين الحرمين، قلت: وأي شيء (يکون) [79] الحدث؟ فقال: عصبية تکون بين الحرمين، و يقتل فلان من ولد فلان خمسة عشر کبشا [80] .

448 - و عنه، عن ابن فضال و ابن أبي نجران، عن حماد بن عيسي، عن إبراهيم بن عمر اليماني، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لا يذهب ملک هؤلاء حتي يستعرضوا [81] الناس بالکوفة يوم الجمعة، لکأني أنظر إلي رؤوس تندر [82] فيما بين المسجد و أصحاب الصابون [83] .

449 - و عنه، عن علي بن أسباط، عن الحسن بن الجهم قال: سأل الرجل أبا الحسن عليه السلام عن الفرج، فقال: ما تريد، الاکثار أو أجمل لک؟.



[ صفحه 449]



فقال [84] : أريد تجمله لي.

فقال: إذا تحرکت رايات قيس بمصر و رايات کندة بخراسان.

أو ذکر کندة [85] .

450 - عنه، عن الحسن بن محبوب، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن قدام القائم لسنة غيداقة [86] يفسد التمر في النخل فلا تشکوا في ذلک [87] .

451 - و عنه، عن أحمد بن عمر بن سالم، عن يحيي بن علي، عن الربيع، عن أبي لبيد، قال: تغير الحبشة البيت فيکسرونه، و يؤخذ الحجر فينصب في مسجد الکوفة [88] .

452 - و عنه، عن ابن أبي عمير، عن عمر بن أذينة، عن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: إن السفياني يملک بعد ظهوره علي الکور الخمس حمل إمرأة.



[ صفحه 450]



ثم قال عليه السلام: أستغفر الله حمل جمل، و هو من الامر المحتوم الذي لابد منه [89] .

453 - عنه، عن إسماعيل بن مهران، عن عثمان بن جبلة، عن عمر بن أبان الکلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: کاني بالسفياني أو لصاحب [90] السفياني قد طرح رحله في رحبتکم بالکوفة، فنادي مناديه: من جاء برأس [رجل من] [91] شيعة علي فله ألف درهم، فيثب الجار علي جاره يقول [92] : هذا منهم، فيضرب عنقه و يأخذ ألف درهم.

أما إن إمارتکم يومئذ لا تکون إلا لاولاد البغايا، (و) [93] کاني أنظر إلي صاحب البرقع قلت: و من صاحب البرقع؟.

فقال: رجل منکم يقول بقولکم يلبس البرقع فيحوشکم [94] فيعرفکم و لا تعرفونه، فيغمز [95] بکم رجلا رجلا، أما [إنه] [96] لا يکون إلا ابن بغي [97] .

454 - عنه، عن علي بن الحکم، عن المثني، عن أبي بصير قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: لينصرن الله هذا الامر بمن لا خلاق له [98] و لو قد جاء أمرنا لقد خرج منه من هو اليوم مقيم علي عبادة الاوثان [99] .



[ صفحه 451]



455 - و عنه، عن الحماني [100] ، عن محمد بن الفضيل [101] ، عن الاجلح [102] ، عن عبد الله بن [أبي] الهذيل [103] ، قال: لا تقوم الساعة حتي يجتمع کل مؤمن بالکوفة [104] .

456 - أحمد بن علي الرازي، عن محمد بن إسحاق المقرئ، عن المقانعي [105] ، عن بکار، عن إبراهيم بن محمد، عن جعفر بن سعيد [106] الاسدي، عن (أبيه) [107] ، عن أبي عبد الله عليه السلام.

قال: عام أو سنة الفتح ينشق [108] الفرات حتي يدخل أزقة الکوفة [109] .



[ صفحه 452]



457 - الفضل بن شاذان [110] ، عن محمد بن علي، عن عثمان بن أحمد السماک، عن إبراهيم بن عبد الله الهاشمي، عن إبراهيم بن هاني [111] ، عن نعيم بن حماد [112] ، عن سعيد أبي عثمان [113] ، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام قال: تنزل الرايات السود التي تخرج من خراسان إلي الکوفة، فإذا ظهر المهدي عليه السلام بعث إليه بالبيعة [114] .

458 - الفضل بن شاذان، عن محمد بن علي الکوفي، عن وهيب بن حفص، عن أبي بصير قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: إن القائم صلوات الله عليه ينادي اسمه [115] ليلة ثلاث و عشرين، و يقوم يوم عاشوراء يوم قتل فيه الحسين بن علي عليهما السلام [116] .



[ صفحه 453]



459 - الفضل، عن محمد بن علي، عن محمد بن سنان، عن حي بن مروان [117] عن علي بن مهزيار [118] قال: قال أبو جعفر عليه السلام [119] : کاني بالقائم يوم عاشوراء يوم السبت قائما بين الرکن و المقام، بين يديه جبرئيل عليه السلام [120] ينادي: البيعة لله، فيملاها عدلا کما ملئت ظلما وجورا [121] .

460 - [الفضل، عن ابن محبوب، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: لا يخرج القائم إلا في وتر من السنين تسع و ثلاث و خمس وإحدي] [122] .



[ صفحه 454]



461 - الفضل، عن ابن محبوب، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: خروج القائم من المحتوم.

قلت: و کيف يکون النداء؟.

قال: ينادي مناد من السماء أول النهار: ألا إن الحق في علي و شيعته.

ثم ينادي إبليس لعنه الله في آخر النهار: ألا إن الحق في عثمان و شيعته، فعند ذلک يرتاب المبطلون [123] .

462 - و عنه، عن ابن محبوب، عن أبي أيوب، عن محمد بن مسلم قال: ينادي مناد من السماء بإسم القائم عليه السلام، فيسمع ما بين المشرق إلي المغرب، فلا يبقي راقد إلا قام، و لا قائم إلا قعد، و لا قاعد إلا قام علي رجليه من ذلک الصوت، و هو صوت جبرئيل الروح الامين [124] .

463 - و عنه، عن إسماعيل بن عياش، عن الاعمش، عن أبي وائل [125] ، عن حذيفة قال: سمعت رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و ذکر المهدي فقال: إنه يبايع بين الرکن و المقام، اسمه أحمد و عبد الله و المهدي، فهذه أسماؤه ثلاثتها [126] .



[ صفحه 455]



464 - عنه، عن ابن أبي عمير و ابن بزيع [127] ، عن منصور بن يونس [128] ، عن إسماعيل بن جابر، عن أبي خالد الکابلي، عن أبي جعفر عليه السلام قال: إذا دخل القائم الکوفة لم يبق مؤمن إلا و هو بها أو يجئ [129] إليها، و هو قول أمير المؤمنين عليه السلام [130] و يقول لاصحابه: سيروا بنا إلي هذه الطاغية فيسير إليه [131] .

465 - سعد بن عبد الله الاشعري، عن محمد بن عيسي بن عبيد، عن صالح بن محمد، عن هانئ التمار قال: قال لي أبو عبد الله عليه السلام: إن لصاحب هذا الامر غيبة المتمسک فيها بدينه کالخارط للقتاد بيديه.

ثم قال: هکذا بيده، فأيکم يمسک شوک القتاد بيده؟.

ثم قال: إن لصاحب هذا الامر غيبة فليتق الله عبد و ليتمسک بدينه [132] .



[ صفحه 456]



466 - عن الفضل بن شاذان، عن إسماعيل بن مهران [133] ، عن أيمن بن محرز [134] ، عن رفاعة بن موسي و معاوية بن وهب، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: طوبي لمن أدرک قائم أهل بيتي و هو مقتد به قبل قيامه، يتولي وليه و يتبرأ من عدوه، و يتولي الائمة الهادية من قبله، أولئک رفقائي و ذوو ودي و مودتي، و أکرم أمتي علي.

قال رفاعة: و أکرم خلق الله علي [135] .

467 - عنه، عن الحسن بن محبوب، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله صلي الله عليه و آله: سيأتي قوم



[ صفحه 457]



من بعدکم الرجل الواحد منهم له أجر خمسين منکم.

قالوا: يا رسول الله نحن کنا معک ببدر واحد و حنين و نزل فينا القرآن.

فقال: إنکم لو تحملون [136] لما حملوا لم تصبروا صبرهم [137] .

468 - سعد، عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن محمد بن خالد البرقي، عمن حدثه [138] ، عن المفضل بن عمر الجعفي قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: أقرب ما يکون العباد من [139] الله و أرضي ما يکون عنهم إذا افتقدوا حجة الله فلم يظهر لهم و لم يعلموا بمکانه، و هم في ذلک يعلمون أنه لم تبطل حجة الله و لا ميثاقه، فعندها توقعوا [140] الفرج صباحا و مساء، فإن أشد ما يکون غضب الله علي أعدائه إذا افتقدوا حجته، فلم يظهر لهم.

و قد علم أن أولياءه لا يرتابون، و لو علم أنهم يرتابون ما غيب (عنهم) [141] حجته طرفة عين، و لا يکون ذلک إلا علي رأس أشرار [142] الناس [143] .



[ صفحه 458]



469 - الفضل، عن ابن أبي نجران، عن محمد بن سنان، عن خالد العاقولي [144] ، في حديث له عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: فما تمدون أعينکم؟ فما تستعجلون؟ ألستم آمنين؟ أ ليس الرجل منکم يخرج من بيته فيقضي حوائجه ثم يرجع لم يختطف؟ إن کان من قبلکم [من هو] [145] علي ما أنتم عليه ليؤخذ الرجل منهم فتقطع يداه و رجلاه و يصلب علي جذوع النخل و ينشر بالمنشار، ثم لا يعدو ذنب نفسه [146] .

ثم تلا هذه الآية (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة و لما يأتکم مثل الذين خلوا من قبلکم مستهم البأسآء و الضرآء و زلزلوا حتي يقول الرسول و الذين آمنوا معه متي نصر الله ألا إن نصر الله قريب) [147] .

470 - الفضل، عن محمد بن علي، عن جعفر بن بشير [148] ، عن خالد بن



[ صفحه 459]



أبي عمارة [149] ، عن المفضل بن عمر قال: ذکرنا القائم عليه السلام و من مات من أصحابنا ينتظره، فقال لنا أبو عبد الله عليه السلام: إذا قام أتي المؤمن في قبره فيقال له: يا هذا! إنه قد ظهر صاحبک، فإن تشأ أن تلحق به فألحق، و إن تشأ أن تقيم في کرامة ربک فأقم [150] .

471 - عنه، عن ابن أسباط، عن الحسن بن الجهم قال: سألت أبا الحسن عليه السلام عن شيء من الفرج.

فقال: أو لست تعلم أن انتظار الفرج من الفرج؟.

قلت: لا أدري إلا أن تعلمني.

فقال: نعم، انتظار الفرج من الفرج [151] .

472 - عنه، عن ابن فضال، عن ثعلبة بن ميمون قال: أعرف إمامک [فإنک] [152] إذا عرفته لم يضرک تقدم هذا الامر أو تأخر، و من عرف إمامه ثم مات قبل أن يري هذا الامر ثم خرج القائم عليه السلام کان له من الاجر کمن کان مع القائم في فسطاطه [153] .

473 - عنه، عن عبد الرحمن بن أبي هاشم [154] ، عن علي بن أبي حمزة،



[ صفحه 460]



عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: ما تستعجلون بخروج القائم؟ فو الله ما لباسه إلا الغليظ، و ما طعامه إلا الشعير الجشب [155] و ما هو إلا السيف، و الموت تحت ظل السيف [156] .

474 - عنه، عن ابن فضال، عن المثني الحناط، عن عبد الله بن عجلان [157] ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من عرف هذا [158] الامر ثم مات قبل أن يقوم القائم عليه السلام کان له مثل أجر [159] من قتل معه [160] .

475 - ابن أبي عمير، عن جميل بن دراج، عن زرارة، عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: حقيق علي الله أن يدخل الضلال الجنة.

فقال زرارة: کيف ذلک جعلت فداک؟.

قال: يموت الناطق و لا ينطق الصامت، فيموت المرء بينهما فيدخله الله



[ صفحه 461]



الجنة [161] .

476 - أخبرنا جماعة، عن أبي المفضل الشيباني، عن أبي نعيم نصر بن عصام بن المغيرة العمري، عن أبي يوسف يعقوب بن نعيم بن عمرو قرقارة الکاتب، عن أحمد بن محمد الاسدي، عن محمد بن أحمد، عن إسماعيل بن عياش [162] ، عن مهاجر بن حکيم [163] ، عن معاوية بن سعيد [164] ، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام قال: قال علي بن أبي طالب عليه السلام [165] : إذا اختلف رمحان بالشام فهو آية من آيات الله تعالي.

قيل: ثم مه؟.

قال: ثم رجفة تکون بالشام يهلک فيها مائة ألف يجعلها الله رحمة للمؤمنين و عذابا علي الکافرين.

فإذا کان ذلک فانظروا إلي أصحاب البراذين [166] الشهب، و الرايات الصفر تقبل من المغرب حتي تحل الشام.

فإذا کان ذلک فانتظروا خسفا بقرية من قري الشام يقال لها حرستا [167] فإذا کان ذلک فانتظروا ابن آکلة الاکباد [168] بوادي اليابس [169] .



[ صفحه 462]



477 - قرقارة، عن محمد بن خلف [170] ، عن الحسن بن صالح بن الاسود [171] ، عن عبد الجبار بن العباس الهمداني [172] ، عن عمار الدهني [173] قال: قال أبو جعفر عليه السلام: کم تعدون بقاء السفياني فيکم؟ قال: قلت: حمل إمرأة تسعة أشهر.

قال: ما أعلمکم يا أهل الکوفة [174] .

478 - عنه، عن أبي النصر إسماعيل بن عبد الله بن ميمون بن عبد الحميد بن أبي الرجال العجلي [175] قال: حدثنا محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلي [176] قال: حدثنا جعفر بن سعد الکاهلي [177] ، عن الاعمش، عن بشر بن غالب [178] .



[ صفحه 463]



قال: يقبل السفياني من بلاد الروم متنصرا [179] في عنقه صليب و هو صاحب القوم [180] .

479 - قرقارة، عن نصر [181] بن الليث المروزي، عن ابن طلحة الجحدري [182] قال: حدثنا عبد الله بن لهيعة، عن أبي زرعة [183] ، عن أبي عبد الله بن رزين [184] ، عن عمار بن ياسر أنه قال: إن دولة أهل بيت نبيکم في آخر الزمان، و لها إمارات، فإذا رأيتم فالزموا الارض و کفوا حتي تجئ إماراتها.

فإذا استثارت عليکم الروم و الترک، و جهزت الجيوش، و مات خليفتکم الذي يجمع الاموال، و استخلف بعده رجل صحيح، فيخلع بعد سنين من بيعته، و يأتي هلاک ملکهم من حيث بدأ [185] و يتخالف الترک و الروم، و تکثر الحروب في الارض، و ينادي مناد من [186] سور دمشق: ويل لاهل الارض من شر قد إقترب، و يخسف بغربي مسجدها حتي يخر حائطها، و يظهر ثلاثة نفر بالشام کلهم يطلب الملک، رجل أبقع، و رجل أصهب، و رجل من أهل بيت أبي سفيان يخرج في کلب، و يحضر الناس بدمشق، و يخرج أهل الغرب إلي مصر.

فإذا دخلوا [187] فتلک إمارة السفياني، و يخرج قبل ذلک من يدعو لآل محمد عليهم السلام، و تنزل الترک الحيرة، و تنزل الروم فلسطين، و يسبق عبد الله



[ صفحه 464]



(عبد الله) [188] حتي يلتقي جنودهما بقرقيسياء [189] علي النهر، و يکون قتال عظيم، و يسير صاحب المغرب فيقتل الرجال و يسبي النساء، ثم يرجع في قيس حتي ينزل الجزيرة السفياني، فيسبق اليماني [فيقتل] [190] و يحوز السفياني ما جمعوا.

ثم يسير إلي الکوفة فيقتل أعوان آل محمد صلي الله عليه و آله و سلم و يقتل رجلا من مسميهم.

ثم يخرج المهدي علي لوائه شعيب بن صالح، و إذا [191] رأي أهل الشام قد اجتمع أمرها علي ابن أبي سفيان فألحقوا [192] بمکة، فعند ذلک تقتل النفس الزکية و أخوه بمکة ضيعة، فينادي مناد من السماء: أيها الناس إن أميرکم فلان، و ذلک هو المهدي الذي يملا الارض قسطا و عدلا کما ملئت ظلما وجورا [193] .

480 - عنه، عن محمد بن خلف الحداد [ي] [194] ، عن إسماعيل بن أبان الازدي [195] ، عن سفيان بن إبراهيم الجريري أنه سمع أباه يقول: النفس الزکية غلام من آل محمد اسمه: محمد بن الحسن يقتل بلا جرم و لا ذنب، فإذا قتلوه لم يبق لهم في السماء عاذر و لا في الارض ناصر.



[ صفحه 465]



فعند ذلک يبعث الله قائم آل محمد في عصبة لهم أدق في أعين الناس من الکحل، إذا [196] خرجوا بکي لهم الناس، لا يرون إلا أنهم يختطفون، يفتح الله لهم مشارق الارض و مغاربها، ألا و هم المؤمنون حقا، ألا إن خير الجهاد في آخر الزمان [197] .

481 - عنه، عن أبي حاتم [198] ، عن محمد بن يزيد الآدمي [199] - بغدادي عابد - قال: حدثنا يحيي بن سليم الطائفي [200] ، عن متيل بن عباد [201] قال: سمعت أبا الطفيل يقول: سمعت علي بن أبي طالب عليه السلام يقول: أظلتکم فتنة (مظلمة) [202] عمياء منکشفة [203] لا ينجو منها إلا النومة.

قيل: يا أبا الحسن و ما النومة؟.

قال: الذي لا يعرف الناس ما في نفسه [204] .



[ صفحه 466]



482 - عنه، عن العباس بن يزيد البحراني [205] ، عن عبد الرزاق بن همام [206] ، عن معمر [207] ، عن ابن طاوس [208] ، عن علي بن عبد الله بن عباس [209] قال: لا يخرج المهدي حتي يطلع مع الشمس آية [210] .



[ صفحه 467]




پاورقي

[1] في البحار: لسمع.

[2] في نسخ الاصل: يا شيخ بدل يا سيف و الظاهر أنه تصحيف.

[3] في البحار و الکافي و غيرهما من المصادر: يجيبه.

[4] في نسخ الاصل: يا شيخ بدل يا سيف و الظاهر أنه تصحيف.

[5] من البحار.

[6] عنه إثبات الهداة: 3 / 725 ح 43.

و في البحار: 52 / 288 ح 25 عنه و عن إرشاد المفيد: 358 باسناده عن أحمد بن إدريس نحوه.

و أخرجه في البحار المذکور ص 300 ح 65 عن الکافي: 8 / 209 ح 255 باسناده عن إسماعيل بن الصباح باختلاف يسير.

و في کشف الغمة: 2 / 458 و المستجاد: 546 عن الارشاد و في الصراط المستقيم: 2 / 248 عن الارشاد مختصرا.

و في کشف الاستار: 177 عن عقد الدرر: 110 عن سيف بن عميرة باختلاف.

و أورده في الخرائج: 3 / 1157 عن سيف بن عميرة مختصرا.

[7] قال في ميزان الاعتدال: يحيي بن أبي طالب، جعفر بن الزبرقان، محدث، مشهور.

توفي سنة 275 عن خمس و تسعين سنة.

[8] قال في تهذيب التهذيب: علي بن عاصم بن صهيب الواسطي، أبو الحسن التيمي مولاهم.

روي عن جماعة منهم عطاء بن السائب و روي عنه عدة منهم يحيي بن أبي طالب، توفي سنة 201 و هو ابن 94 سنة.

[9] قال في تهذيب التهذيب: عطاء بن السائب بن مالک، روي عن أبيه و غيره، مات سنة 137.

[10] عنه البحار: 52 / 208 ح 46 و عن إرشاد المفيد: 358 عن يحيي بن أبي طالب و فيه يخرج المهدي من ولدي و لا يخرج المهدي حتي يخرج ستون و في إثبات الهداة: 3 / 725 ح 44 عن کتابنا هذا و عن إعلام الوري: 426 عن علي بن عاصم کما في الارشاد.

و أخرجه في کشف الغمة: 2 / 459 و المستجاد: 547 و الصراط المستقيم: 2 / 248 عن الارشاد.

و في منتخب الانوار المضيئة: 25 عن الخرائج: 3 / 1149 إلي قوله عليه السلام کذابا مثله و في کشف الاستار: 175 عن عقد الدرر: 18 عن عبد الله بن عمر مفصلا.

[11] قيل: أن المراد بعثمان في أمثال هذه الاخبار هو السفياني الذي إسمه عثمان بن عنبسة.

[12] عنه البحار: 52 / 288 ح 27 و عن إرشاد المفيد: 358 عن الفضل بن شاذان عمن رواه، عن أبي حمزة باختلاف.

و في إثبات الهداة: 3 / 722 ح 31 عن کتابنا هذا و عن کمال الدين: 652 ح 14 باسناده عن الحسن بن محبوب باختلاف.

و قطعة منه في الاثبات المذکور ص 514 ح 351 عن کتابنا هذا.

و أخرجه في البحار: 52 / 206 ح 40 عن الکمال.

و في کشف الغمة: 2 / 459 و المستجاد: 548 عن الارشاد.

و في الصراط المستقيم: 2 / 248 عن الارشاد مختصرا.

و في الاثبات المذکور أيضا ص 731 ح 74 عن إعلام الوري: 426 عن الفضل بن شاذان کما في الارشاد و في البحار: 52 / 305 ح 75 و إثبات الهداة: 3 / 451 ح 61 عن الکافي: 8 / 310 ح 484 باسناد آخر عن أبي عبد الله عليه السلام نحو ذيله.

و أورد نحو ذيله أيضا في الخرائج: 3 / 1161 عن الصادق عليه السلام.

[13] إي بالسند المذکور في ح 422 عن الفضل بن شاذان، عن ابن فضال بقرينة روايته عن الحسن بن علي بن فضال في مختصر إثبات الرجعة المطبوع في ضمن مجلة تراثنا العدد 15 ح 214 ح 15.

[14] عنه البحار: 52 / 209 ح 48 و إثبات الهداة: 3 / 725 ح 45.

و صدره في الايقاظ من الهجعة: 356 ح 100.

و أخرجه في منتخب الانوار المضيئة: 24 عن الخرائج: 3 / 1148 ح 57 مثله.

و في الصراط المستقيم: 2 / 259 نقلا من کتاب الشفاء عن أمير المؤمنين عليه السلام مثله.

و أخرج نحوه مختصرا في البحار: 6 / 303 ح 1 و 304 ح 3 عن الخصال: 431 ح 13 - عن أبي الطفيل، عن حذيفة بن أسيد، عن النبي صلي الله عليه و آله - وص 449 ح 52 باسناده عن أبي الطفيل.

و روي نحوه مسلم في صحيحه: 4 / 2225 - 2226 ح 39، 40 و ابن ماجة في سننه: 2 / 1347 ح 4055 و الترمذي في الجامع الصحيح: 4 / 477 ح 2183 و أحمد في مسنده: 4 / 6 و أبو نعيم في حلية الاولياء: 1 / 355 و أبو داود الطيالسي في مسنده: 143 ح 1067 بأسانيدهم عن أبي الطفيل کما في الخصال.

و الحاکم في مستدرکه: 4 / 428 باسناده عن واثلة بن الاسقع عنه صلي الله عليه و آله.

[15] عده الشيخ في رجاله تارة في أصحاب الباقر عليه السلام قائلا: عمر يکني أبا صخر، و علي أبنا حنظلة کوفيان عجليان.

و أخري في أصحاب الصادق عليه السلام قائلا: عمر بن حنظلة العجلي البکري الکوفي.

[16] عنه البحار: 52 / 209 ح 49 و إثبات الهداة: 3 / 726 ح 46.

و أخرجه في البحار المذکور ص 204 ح 34 عن کمال الدين: 650 ح 7 و غيبة النعماني: 252 ح 9 باسنادهما عن عمر بن حنظلة باختلاف يسير.

و في البحار المذکور أيضا ص 304 صدر ح 74 و الوسائل: 11 / 37 صدر ح 7 و البرهان: 3 / 179 ح 1 و نور الثقلين: 4 / 46 ح 10 و المحجة للبحر اني: 156 و حلية الابرار: 2 / 610 عن الکافي: 8 / 310 صدر ح 483 باسناده عن عمر بن حنظلة باختلاف يسير.

و في الاثبات المذکور ص 721 ح 24 عن الکمال.

و في الاثبات المذکور أيضا ص 735 ح 96 عن غيبة النعماني.

و في منتخب الانوار المضيئة: 177 عن ابن بابويه و في البرهان للمتقي الهندي: 114 ح 10 و کشف الاستار: 177 عن عقد الدرر: 111 عن أبي عبد الله الحسين عليه السلام باختلاف يسير، و الظاهر أنه اشتبه به أبي عبد الله الصادق عليه السلام.

و في ينابيع المودة: 426 عن المحجة.

و له تخريجات بسند آخر ترکناه رعاية للاختصار.

[17] قال النجاشي: أحمد بن عائذ بن حبيب الاحمسي البجلي: مولي ثقة، کان صحب أبا خديجة سالم بن مکرم و أخذ عنه.

[18] عنه إثبات الهداة: 3 / 726 ح 47.

و في البحار: 52 / 209 ح 47 عنه و عن إرشاد المفيد: 358 عن الحسن بن علي الوشاء مثله.

و أخرجه في کشف الغمة: 2 / 459 و المستجاد: 548 و الصراط المستقيم: 2 / 249 عن الارشاد.

و في الاثبات المذکور ص 731 ح 75 عن إعلام الوري: 426 عن الحسن بن علي الوشاء باختلاف يسير.

و أورده في الخرائج: 3 / 1162 مرسلا عنه عليه السلام مثله.

[19] عده الشيخ و البرقي في رجاليهما من أصحاب الباقر عليه السلام.

[20] عده الشيخ في رجاله من أصحاب علي عليه السلام قائلا: عمرة بنت نفيل.

[21] في البحار: سمعت بنت الحسن عليه السلام، و الظاهر أنه سهو.

[22] في نسخ أ، ف، م فقال.

[23] عنه البحار: 52 / 211 ح 58 و إثبات الهداة: 3 / 726 ح 48.

و أخرجه في البحار المذکور ص 114 ح 33 عن غيبة النعماني: 205 ح 9 باسناده عن عبد الله بن جبلة باختلاف يسبر، و فيه الحسين بن علي بدل الحسن بن علي .

و في منتخب الانوار المضيئة: 30 عن الخرائج: 3 / 1153 ح 5 عن الحسن بن علي عليهما السلام مثله.

و أورده في فرائد فوائد الفکر: 7 مرسلا عن الحسين بن علي عليهما السلام باختلاف يسير.

و في عقد الدرر: 63 عن الحسين بن علي عليه السلام نحوه و الظاهر أنه اشتبه به أبي عبد الله الصادق عليه السلام.

[24] لم نجد له ذکرا في کتب الرجال، و في غيبة النعماني: إبراهيم بن أبي البلاد الذي وثقه النجاشي و الشيخ في رجاليهما.

[25] في غيبة النعماني: علي بن محمد بن الاعلم الازدي، و في إرشاد المفيد: علي بن محمد الازدي، و في الفصول المهمة: علي بن يزيد الازدي.

[26] عنه إثبات الهداة: 3 / 726 ح 49.

و في البحار: 52 / 211 ح 59 عنه و عن إرشاد المفيد: 359 - عن محمد بن أبي البلاد - و غيبة النعماني: 277 ح 61 باسناده عن إبراهيم بن أبي البلاد مثله.

و أخرجه في کشف الغمة: 2 / 459 و المستجاد: 549 عن الارشاد.

و في الصراط المستقيم: 2 / 249 عن الارشاد مختصرا.

و في الاثبات المذکور ص 738 ح 114 عن غيبة النعماني.

و في کشف الاستار: 175 عن عقد الدرر: 65 عن علي بن محمد الاودي مثله.

و في إحقاق الحق: 13 / 305 و 324 عن الفصول المهمة: 301 عن علي بن يزيد الازدي مثله.

و في منتخب الانوار المضيئة: 30 عن الخرائج: 3 / 1152 عنه عليه السلام مثله.

و أورده في إعلام الوري: 427 عن محمد بن أبي البلاد مثله.

[27] من البحار.

[28] في نسخة ف اقتصرنا منه.

[29] قال ابن الاثير في النهاية: 3 / 54 و منه الحديث الفتنة الصماء العمياء هي التي لا سبيل إلي تسکينها لتناهيها في دهائها، لان الاصم لا يسمع الاستغاثة، فلا يقلع عما يفعله.

و قيل: هي کالحية الصماء التي لا تقبل الرقي.

و الصيلم: الداهية.

[30] قال الطريحي في مجمع البحرين: 6 / 214: و في حديث غيبة القائم عليه السلام لابد من أن تکون فتنة يسقط فيها کل بطانة و وليجة البطانة: السريرة و الصاحب.

و الوليجة: الدخيلة و خاصتک من الناس.

[31] حرن بالمکان حرونة: إذا لزمه فلم يفارقه (لسان العرب).

و في نسخة ف حيران بدل حران .

[32] في نسخ أ، ف، م عند فقدان المعين.

[33] في البحار: علي الکافرين.

[34] هود: 18.

[35] النجم: 57، قال في مجمع البحرين: أي قربت القيامة و دنت، سميت بذلک لقربها، لان کل ما هو آت قريب.

[36] من نسخ أ، ف، م .

[37] أي الحسن بن محبوب و الحميري و في نسخ أ، ف، م .

وفاء لا تمنعا بدل و قالا جميعا .

[38] في نسخ أ، ف، م الاموات.

[39] إقتباس من التوبة: 14.

[40] عنه إثبات الهداة: 3 / 726 ح 50.

و في البحار: 52 / 289 ح 28 عنه و عن غيبة النعماني: 180 ح 28 باسناده عن أحمد بن هلال نحوه.

و قطعة منه في البحار: 53 / 91 ح 97 عنهما، و في الايقاظ من الهجعة: 356 ح 101 عن کتابنا هذا.

و أخرجه في منتخب الانوار المضيئة: 36 و مختصر البصائر: 38 عن الخرائج: 3 / 1168 ح 65 باختلاف.

و في مختصر بصائر الدرجات: 214 عن غيبة النعماني.

و في البحار: 51 / 152 ح 2، 3 و الاثبات المذکور ص 456 ح 86 عن عيون أخبار الرضا عليه السلام: 2 / 6 ح 14 و کمال الدين: 370 ح 3 باسناده عن العبرتائي صدره مفصلا، إلا أنه اشتبه في البحار في سند الکمال.

و في نور الثقلين: 5 / 386 ح 39 عن العيون.

و رواه في دلائل الامامة: 245 باسناده عن أحمد بن هلال نحوه.

و في إثبات الوصية: 227 عن الحميري مختصرا.

[41] هو عبد الله بن لهيعة المتقدم ذکره في ح 144.

[42] في نسخ أ، ف، م يخر، و في نسخة ح يخر (يخرب خ ل)، و في البحار: يخر [ب].

[43] عنه البحار: 52 / 212 ح 60.

و صدره في الايقاظ من الهجعة: 357 ح 102.

[44] و في البحار: ببهجتها.

[45] عنه البحار: 52 / 212 ح 61.

[46] في الارشاد و غيبة النعماني و غيرهما: بني العباس.

[47] الجابية - بکسر الباء - قرية من أعمال دمشق، ثم من عمل الجيدور من ناحية الجولان...

و بالقرب منها تل يسمونه تل الجابية، کثير الحيات، و يقال لها: جابية الجولان.

(مراصد الاطلاع).

[48] قال في مراصد الاطلاع: مدينة بفلسطين، کانت قصبتها، و کانت رباطا للمسلمين، و بينها و بين بيت المقدس إثنا عشر ميلا، و هي کورة منها.

[49] عنه إثبات الهداة: 3 / 727 ح 51.

و صدره في الوسائل: 11 / 41 ح 16.

و في البحار: 52 / 212 ح 62 عن کتابنا هذا أو عن إرشاد المفيد: 359 عن الحسن بن محبوب نحوه.

و أخرجه في کشف الغمة: 2 / 459 و المستجاد: 549 عن الارشاد.

و في الصراط المستقيم: 2 / 249 عن الارشاد مختصرا.

و في منتخب الانوار المضيئة: 174 عن أبي عبد الله المفيد يرفعه إلي جابر الجعفي کما في الارشاد.

و في الاثبات المذکور ص 732 ح 78 عن إعلام الوري: 427 کما في الارشاد سندا و متنا.

و في البحار المذکور ص 222 صدر ح 87 و نور الثقلين: 1 / 485 ح 277 و البرهان: 1 / 163 صدر ح 10 عن العياشي: 1 / 64 صدر ح 117 عن جابر الجعفي نحوه.

و في البحار المذکور أيضا ص 237 صدر ح 105 عن غيبة النعماني: 279 ح 67 - بأسانيده الثلاثة عن جابر مفصلا - و الاختصاص ص 255 عن عمرو بن أبي المقدام، عن جابر الجعفي باختلاف.

و في البرهان المذکور: 1 / 277 صدر ح 5 و المحجة: 53 عن غيبة النعماني.

و في منتخب الانوار المضيئة: 33 عن الخرائج: 3 / 1156 ح 62 مرسلا عن الباقر عليه السلام مثله.

و في کشف الاستار: 173 عن عقد الدرر: 49 نحوه.

و في إحقاق الحق: 13 / 355 عن الفصول المهمة: 301 مختصرا.

[50] هو علي بن العباس المقانعي المتقدم ذکره في ح 133.

[51] عنه البحار: 52 / 212 ح 63 و أخرجه في کشف الغمة: 2 / 460 و المستجاد: 550 عن إرشاد المفيد: 359 عن عبد الله بن بکير مثله.

و أورده في إعلام الوري: 429 عن عبد الله بن بکير مثله.

[52] قال في البحار: قوله و هو ذو العين أي في أول اسمه العين کما کان أولهم أبو العباس عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس و کان آخرهم عبد الله بن [المنصور] المستنصر الملقب بالمستعصم [المتوفي سنة 656] و سائر أجزاء الخبر لا يهمنا تصحيحه لکونه مرويا عن کعب متصل بالمعصوم.

[53] في نسختي أ، ف الفقار.

[54] ليس في البحار.

[55] من البحار و نسخ أ، ف، م .

[56] عنه البحار: 52 / 213 ح 64.

[57] قال في مراصد الاطلاع: بفتح التاء و العامة تکسرها: بلد مشهور بين بغداد و الموصل، و في الاصل و نسخة ح : بکريت و هو اسم لعدة مواضع.

[58] عنه البحار: 52 / 213 ح 65 و إثبات الهداة: 3 / 727 ح 52.

و أخرجه في منتخب الانوار المضيئة: 31 عن الخرائج: 3 / 1155 ح 61 عن علي بن الحسين عليهما السلام باختلاف يسير.

[59] من البحار و نسخ أ، ف، م .

[60] عنه البحار: 52 / 213 ح 66 و إثبات الهداة: 3 / 727 ح 53.

و أخرجه في منتخب الانوار المضيئة: 25 عن الخرائج: 3 / 1148 عنه صلي الله عليه و آله مثله.

[61] عده الشيخ تارة من أصحاب الباقر عليه السلام قائلا: بدر بن خليل: الاسدي، أبو الخليل الکوفي روي عنه عليه السلام و عن أبي عبد الله عليه السلام و أخري في أصحاب الصادق عليه السلام.

[62] أي أنت تقول: إن هذا خلاف المعهود و ما يحکم به المنجمون، و لقد قلت إنهما من الآيات الغريبة التي لم يعهد وقوعها.

(مرآة العقول).

[63] عنه إثبات الهداة: 3 / 727 ح 54.

و في البحار: 52 / 213 ح 67 عنه و عن إرشاد المفيد: 359 - عن الفضل بن شاذان باختلاف - و غيبة النعماني: 271 ح 45 - باسناده عن ثعلبة بن ميمون نحوه - و الکافي: 8 / 212 ح 258 باسناده عن البزنطي مثله.

و أخرجه في البحار: 58 / 153 عن الارشاد و الکافي.

و في کشف الغمة: 2 / 460 و المستجاد: 550 عن الارشاد.

و في الصراط المستقيم: 2 / 249 عن الارشاد.

مختصرا.

و في کشف الاستار: 176 و بشارة الاسلام: 111 عن عقد الدرر: 65 عن يزيد بن الخليل الاسدي باختلاف.

و أورده في إعلام الوري: 429 عن الفضل بن شاذان کما في الارشاد.

[64] قال النجاشي: شعيب بن أعين الحداد، کوفي، ثقة، روي عن أبي عبد الله عليه السلام، و وثقه الشيخ في الفهرست.

[65] هو صالح بن ميثم التمار الذي عده الشيخ و البرقي في رجالهما من أصحاب الباقر و الصادق عليهما السلام.

[66] عنه إثبات الهداة: 3 / 720 ح 19 و عن کمال الدين: 649 ح 2 باسناده عن ثعلبة بن ميمون مثله، و فيه ليس بين قيام قائم آل محمد عليهم السلام .

و في البحار: 52 / 203 ح 30 عنهما و عن إرشاد المفيد: 360 عن ثعلبة بن ميمون باختلاف يسير.

و في کشف الغمة: 2 / 460 و الصراط المستقيم: 2 / 249 عن الارشاد.

و في الاثبات المذکور ص 731 ح 77 عن إعلام الوري: 427 عن علي بن مهزيار، عن عبد الله بن محمد الحجال، عن ثعلبة بن ميمون کما في الکمال.

و أورده في الخرائج: 3 / 1162 عن الصادق عليه السلام مثله.

[67] عنه إثبات الهداة: 3 / 728 ح 55.

و في البحار: 52 / 209 ح 50 عنه و عن إرشاد المفيد: 360 عن عمرو بن شمر مثله.

و أخرجه في کشف الغمة: 2 / 460 عن الارشاد.

و في منتخب الانوار المضيئة: 35 عن الخرائج 3 / 1161 عن الباقر عليه السلام.

[68] ليس في نسخة ف .

[69] عنه إثبات الهداة: 3 / 728 ح 56 و بشارة الاسلام: 116.

و في البحار: 52 / 210 ح 51 عنه و عن إرشاد المفيد: 360 - عن محمد بن سنان باختلاف - و غيبة النعماني: 276 ح 57 باسناده عن محمد بن سنان، عن الحسن بن المختار، عن خالد القلانسي، عن أبي عبد الله عليه السلام مثله.

و أخرجه في الاثبات المذکور ص 554 ح 584 عن الارشاد و عن کشف الغمة: 2 / 460 نقلا من الارشاد.

و في الصراط المستقيم: 2 / 249 عن الارشاد.

و في البرهان للمتقي الهندي: 115 ح 12 عن عقد الدرر: 51 عن أبي عبد الله الحسين بن علي عليهما السلام، و فيه و عند زواله خروج المهدي بدل أما إن هادمه لا يبنيه .

و أورده في العدد القوية: 77 ح 129 و الخرائج: 3 / 1163 مرسلا عن الصادق عليه السلام مثله.

و في العدد القوية: ملک بني العباس بدل ملک بني فلان .

[70] مرجع الضمير في مختصر إثبات الرجعة هو محمد بن أبي عمير و الظاهر أنه الصحيح، إذ الفضل لم يرو عن سيف بن عميرة بل يروي عن ابن أبي عمير في موارد کثيرة.

[71] قال النجاشي: بکر بن محمد بن عبد الرحمن بن نعيم الازدي الغامدي، أبو محمد، وجه في هذه الطائفة، من بيت جليل بالکوفة.

[72] عنه إثبات الهداة: 3 / 728 ح 57 و في البحار: 52 / 210 ح 52 عنه و عن إرشاد المفيد: 360 عن سيف بن عميرة باختلاف يسير.

و أخرجه في کشف الغمة: 2 / 460 و الصراط المستقيم: 2 / 250 عن الارشاد.

و في الاثبات المذکور ص 733 ح 84 عن إعلام الوري: 429 عن سيف بن عميرة کما في الارشاد.

و رواه في مختصر إثبات الرجعة: 216 ح 17.

و أورده في الخرائج: 3 / 1163 عن الصادق عليه السلام مثله.

[73] عنه البحار: 52 / 210 ح 53 و إثبات الهداة: 3 / 728 ح 58.

[74] عنه البحار: 52 / 210 ح 54 و إثبات الهداة: 3 / 728 ح 59 و بشارة الاسلام: 118.

و أورد صدره في العدد القوية: 77 ح 130 عن أبي عبد الله عليه السلام مختصرا.

و في الخرائج: 3 / 1163 مرسلا عنه عليه السلام إلي قوله: علي أحد مثله.

[75] قال النجاشي: سلام بن عبد الله الهاشمي، له کتاب صغير، رواه أبو سمينة محمد بن علي الصيرفي.

[76] عده الشيخ في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام قائلا: بکر بن حرب الشيباني: مولاهم، کوفي.

[77] في البحار: اختلفوا.

[78] عنه البحار: 52 / 210 ح 55.

و أورده في الخرائج: 3 / 1164 مرسلا عنه عليه السلام.

[79] ليس في نسخ أ، ف، م .

[80] عنه إثبات الهداة: 3 / 728 ح 60.

و في البحار: 52 / 210 ح 56 عنه و عن إرشاد المفيد: 360 عن الفضل بن شاذان مختصرا و فيه مسجدين بدل حرمين .

و أخرجه في کشف الغمة: 2 / 461 و نور الثقلين: 4 / 150 ذح 12 عن الارشاد.

و في البحار المذکور ص 184 ذح 8 و مرآة العقول: 4 / 51 و الاثبات المذکور ص 297 ذح 128 عن قرب الاسناد: 164 عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن البزنطي نحوه.

و في منتخب الانوار المضيئة: 38 عن الخرائج 3 / 1169 عن البزنطي باختلاف يسير.

[81] قال في القاموس: و استعرضهم: قتلهم و لم يسأل عن حال أحد.

[82] قال في القاموس: ندر الشيء ندورا: سقط من جوف شيء أو من بين أشياء فظهر.

[83] عنه البحار: 52 / 211 ح 57 و عن إرشاد المفيد: 360 عن حماد بن عيسي و فيه: فيما بين باب الفيل بدل فيما بين المسجد .

و أخرجه في کشف الغمة: 2 / 461 عن الارشاد.

[84] کذا في الارشاد و نسخ أ، ف، م و في الاصل و نسخة ح : فقلت و الظاهر أنه تصحيف.

[85] عنه إثبات الهداة: 3 / 728 ح 61.

و في البحار: 52 / 214 ح 68 عنه و عن إرشاد المفيد: 360 عن علي بن أسباط باختلاف.

و أخرجه في کشف الغمة: 2 / 461 عن الارشاد و في منتخب الانوار المضيئة: 36 عن الخرائج: 3 / 1165 عن الحسن بن الجهم باختلاف يسير.

و في الاثبات المذکور ص 733 ح 85 عن إعلام الوري: 429 کما في الارشاد.

[86] قال ابن الاثير في النهاية: في حديث الاستسقاء إسقنا غيثا غدقا مغدقا الغدق - بفتح الدال -: المطر الکبار القطر.

و سنة غيداقة: أي کثيرة المطر.

[87] عنه البحار: 52 / 214 ح 69 و إثبات الهداة: 3 / 728 ح 62.

و أخرجه في الاثبات المذکور ص 742 ح 124 و کشف الغمة: 2 / 461 عن إرشاد المفيد: 361 عن علي بن أبي حمزة باختلاف يسير.

و في منتخب الانوار المضيئة: 35 عن الخرائج: 3 / 1164 عنه عليه السلام مثله.

و أورده في إعلام الوري: 428 عن علي بن أبي حمزة مثله.

[88] عنه البحار: 52 / 215 ح 70.

[89] عنه البحار: 52 / 215 ح 71 و إثبات الهداة: 3 / 729 ح 63 و بشارة الاسلام: 119.

[90] في البحار و نسخ أ، ف، م بصاحب السفياني.

[91] من نسخ أ، ف، م .

[92] في نسخ أ، ف، م فيقول.

[93] ليس في نسخة ح .

[94] قال في القاموس: حاش الصيد: جاءه من حواليه.

[95] قال في أقرب الموارد: غمز بالرجل - و عليه -: سعي به شرا و طعن عليه.

[96] من البحار و نسخة ف .

[97] عنه البحار: 52 / 215 ح 72 و إثبات الهداة: 3 / 729 ح 64 و بشارة الاسلام: 120.

[98] قال في البحار: لعل المراد أن أکثر أعوان الحق و أنصار التشيع في هذا اليوم جماعة لا نصيب لهم في الدين و لو ظهر الامر و خرج القائم عليه السلام يخرج من هذا الدين من يعلم الناس أنه کان مقيما علي عبادة الاوثان حقيقة أو مجازا و کان الناس يحسبونه مؤمنا.

أو أنه عند ظهور القائم عليه السلام يشتغل بعبادة الاوثان.

[99] عنه البحار: 52 / 329 ح 49 و بشارة الاسلام: 230.

[100] هو يحيي بن عبد الحميد الحماني الذي عده الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام.

و عنونه في تهذيب التهذيب قائلا: يحيي بن عبد الحميد بن عبد الله بن ميمون بن عبد الرحمن الحماني مات سنة 228.

[101] هو محمد بن الفضيل بن غزوان الضبي، مولاهم، أبو عبد الرحمن ثقة، من أصحاب الصادق عليه السلام (رجال الشيخ).

[102] عده الشيخ في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام في المسمين بيحيي قائلا: يحيي بن عبد الله بن معاوية الکندي الاجلح أبو حجية.

و قال الشيخ المفيد (ره) في کتاب الکافية بعد ذکر حديث سنده هکذا: أبا بن عثمان عن الاجلح...: فهذا الحديث صحيح الاسناد، واضح الطريق، جليل الرواة (مستدرک الوسائل).

و عنونه في تهذيب الکمال و قال: روي عنه جعفر بن عون و....

محمد بن الفضيل بن غزوان، مات سنة: 145.

[103] قال في تهذيب التهذيب: عبد الله بن أبي الهذيل العنزي أبو المغيرة الکوفي،... روي عنه إسماعيل بن رجاء...و الاجلح بن عبد الله الکندي.

[104] عنه البحار: 52 / 330 ح 50.

[105] هو علي بن العباس المقانعي المتقدم ذکره في ح 133.

[106] في البحار: سعد.

[107] ليس في الاصل.

[108] في البحار و الارشاد و نسخ أ، ف، م ينبثق.

[109] عنه البحار: 52 / 217 ح 76.

و أخرجه في کشف الغمة: 2 / 461 و الصراط المستقيم: 2 / 250 و إثبات الهداة: 3 / 742 ح 125 عن إرشاد المفيد: 361 عن إبراهيم بن محمد مثله و في إثبات المذکور ص 733 ح 86 عن إعلام الوري: 429 عن إبراهيم بن محمد مثله.

و في منتخب الانوار المضيئة: 35 عن الخرائج: 3 / 1164 عن الصادق عليه السلام کما في الارشاد.

[110] الظاهر وقوع سهو في هذا السند لان عثمان بن أحمد السماک توفي سنة 344 علي ما ذکر في لسان الميزان و ميزان الاعتدال و الفضل بن شاذان توفي سنة 260، فيحتمل قويا کونه شخصا آخر.

و قد عد في لسان الميزان في جملة من روي عن ابن السماک، أبو علي بن شاذان، و هو الحسن بن أحمد بن إبراهيم بن الحسن بن محمد بن شاذان المتوفي سنة 426 الوافي بالوفيات.

[111] قال في تاريخ بغداد: إبراهيم بن هاني، أبو إسحاق النيسابوري، کان أحد الابدال توفي سنة 265.

[112] قال في تهذيب التهذيب: نعيم بن حماد بن معاوية بن الحارث بن همام بن سلمة بن مالک الخزاعي أبو عبد الله المروزي الفارض، سکن مصر توفي سنة 228 في السجن ببغداد.

[113] في الاصل: سعيد، عن أبي عثمان و کذا البحار و نسخة ح .

[114] عنه البحار: 52 / 217 ح 77 و إثبات الهداة: 3 / 729 ح 65.

و أخرجه في الملاحم و الفتن لا بن طاووس: 55 و عقد الدرر: 129 و برهان المتقي الهندي: 150 ح 12 و الحاوي للفتاوي: 2 / 69 عن فتن نعيم بن حماد ص 85 مثله وص 88 باختلاف يسير.

و أورده في الخرائج: 3 / 1158 عن الامام الباقر عليه السلام مثله.

[115] في البحار: باسمه.

[116] عنه البحار: 52 / 290 ح 29 و إثبات الهداة: 3 / 514 ح 352 ح 729 ح 66.

و أخرجه في کشف الغمة: 2 / 534 عن إعلام الوري: 430 کما في الارشاد سندا و متنا.

و قطعة منه في البحار: 52 / 297 ح 56 و حلية الابرار: 2 / 614 عن غيبة النعماني: 282 ح 68 باسناده عن أبي بصير و أورده في روضة الواعظين: 263 و الفصول المهمة: 302 عن الصادق عليه السلام کما في الارشاد.

[117] في إثبات الهداة: حسن بن مروان، و في نسخ أ، ف، م .

حسن بن مروان (بهرام خ ل).

[118] في نسخة ف علي بن مهر ام، و في الاثبات: علي بن مهران و لم نجد لهما ذکرا في کتب الرجال.

[119] هو أبو جعفر الثاني عليه السلام لان علي بن مهزيار لم يلق الامام الباقر عليه السلام، بل کان من أصحاب الرضا و الجواد و الهادي عليهم السلام، و في نسخة ف أبو عبد الله عليه السلام.

[120] في نسخ أ، ف، م يد جبرئيل علي يديه.

[121] عنه البحار: 52 / 290 ح 30 و إثبات الهداة: 3 / 514 ح 353 و منتخب الاثر: 464 ح 4.

و أورده في الخرائج: 3 / 1159 عن الباقر عليه السلام باختلاف يسير.

[122] عنه إثبات الهداة: 3 / 514 ح 354.

و أخرجه في البحار: 52 / 291 ح 36 و المستجاد: 552 عن إرشاد المفيد: 361 عن الحسن بن محبوب و فيه سنة إحدي أو ثلاث أو خمس أو سبع أو تسع .

و في الاثبات: المذکور ص 555 ح 586 عن الارشاد و کشف الغمة: 2 / 462 - نقلا من الارشاد - و روضة الواعظين: 263 عن الصادق عليه السلام.

و في کشف الغمة: 2 / 534 عن إعلام الوري: 429 کما في الارشاد سندا و متنا.

و في منتخب الانوار المضيئة: 35 عن الخرائج: 3 / 1161 عن الصادق عليه السلام باختلاف يسير.

و في إحقاق الحق: 13 / 351 عن العرائس الواضحة: 209 (طبع القاهرة) و جالية الکدر: 208 (طبع مصر) - کما في الارشاد - و عن الفصول المهمة: 302 نقلا من الارشاد ظاهرا و في کشف الاستار للنوري: 223 و العطر الوردي: 51 عن أخبار الدول: 118 مرسلا عن أبي بصير کما في الارشاد.

و أورده في العدد القوية: 76 ح 128 عن الصادق عليه السلام مثله و الحديث أثبتناه من الاثبات و نسخ أ، ف، م .

[123] عنه البحار: 52 / 290 ح 31 و إثبات الهداة: 3 / 729 ح 67.

و صدره في الاثبات المذکور ص 514 ح 355.

و قد تقدم بتمامه في ح 425 بسند آخر و له تخريجات ذکرناها هناک.

[124] عنه البحار: 52 / 290 ح 32 و إثبات الهداة: 3 / 729 ح 68 و منتخب الاثر: 448 ح 7.

و أورده المتقي الهندي في البرهان: 109 ذح 21 عن أبي جعفر الباقر عليه السلام باختلاف.

و صدره قد عقد الدرر: 137 عن أبي جعفر عليه السلام باختلاف.

و في قول المختصر: 26 رقم 54 مضمرا باختلاف.

[125] قال في تهذيب التهذيب: شقيق بن سلمة الاسدي أبو وائل الکوفي.

أدرک النبي صلي الله عليه و آله و سلم و لم يره.

مات سنة 82 بعد الجماجم في خلافة عمر بن عبد العزيز.

[126] عنه البحار: 52 / 290 ح 33 و إثبات الهداة: 3 / 514 ح 356 و منتخب الاثر: 468 ح 1 و أخرجه في منتخب الانوار المضيئة: 25 عن الخرائج: 3 / 1149 عن حذيفة مثله.

و يأتي في ح 486.

[127] هو أبو جعفر محمد بن إسماعيل بن بزيع الذي قال النجاشي في حقه: کان من صالحي هذه الطائفة و ثقاتهم، کثير العمل.

[128] قال النجاشي: منصور بن يونس بزرج أبو يحيي، و قيل: أبو سعيد، کوفي، ثقة، روي عن أبي عبد الله و أبي الحسن عليهما السلام.

[129] في نسخ أ، ف، م يحن.

[130] قال في البحار: و هو قول أمير المؤمنين من کلام أبي جعفر عليه السلام، و يحتمل الرواة و فاعل يقول القائم عليه السلام، و لعل المراد بالطاغية السفياني.

[131] عنه البحار: 52 / 330 ح 51 و إثبات الهداة: 3 / 514 ح 357.

و أخرج صدره في إثبات الهداة: 3 / 584 ح 781 عن البحار: 52 / 385 ذح 197 عن أبي جعفر عليه السلام نقلا من کتاب الغيبة للسيد علي بن عبد الحميد باختلاف يسير.

و أورده في منتخب الانوار المضيئة: 190 عن أبي جعفر عليه السلام باختلاف، و في الخرائج: 3 / 1159 عنه عليه السلام مثله.

[132] عنه البحار: 52 / 111 ح 21 و عن کمال الدين: 346 ح 34 باسناده عن محمد بن عيسي باختلاف.

و في إثبات الهداة: 3 / 442 ح 14 عن کتابنا هذا و عن الکافي: 1 / 335 ح 1 باسناده عن صالح بن خالد عن يمان التمار عن أبي عبد الله عليه السلام باختلاف يسير و أخرجه في البحار: 52 / 135 ح 39 عن غيبة النعماني: 169 ح 11 - باسناده عن محمد بن عيسي نحوه، و ذيل ح 11 عن محمد بن يعقوب.

و في الاثبات المذکور ص 473 ح 153 عن الکمال.

و في البحار: 51 / 145 ح 13 و الاثبات المذکور أيضا ص 472 ح 151 عن کمال الدين: 343 ح 25 باسناده عن محمد بن عيسي مختصرا.

و رواه في تقريب المعارف: 191 عن يمان التمار مثله.

و في إثبات الوصية: 226 عن الحميري، عن محمد بن عيسي، عن صالح بن محمد، عن أبي عبد الله عليه السلام مختصرا باختلاف.

[133] هو: إسماعيل بن مهران بن محمد بن أبي نصر السکوني و اسم أبي نصر زيد، يکني أبا يعقوب، ثقة معتمد عليه، روي عن جماعة من أصحابنا: عن أبي عبد الله عليه السلام و لقي الرضا عليه السلام و روي عنه (رجال النجاشي و فهرست الشيخ).

[134] عده الشيخ في رجاله من أصحاب الصادق و الکاظم عليهما السلام.

وعده البرقي من أصحاب الکاظم عليه السلام.

[135] عنه البحار: 52 / 129 ح 25 و إثبات الهداة: 1 / 550 ح 378.

و أخرجه في منتخب الانوار المضيئة: 25 عن الخرائج 3 / 1148 عن النبي صلي الله عليه و آله باختلاف يسير و اختصار في ذيله.

و في البحار: 51 / 72 ح 14، 15 و إثبات الهداة: 3 / 460 ح 104 و نور الثقلين: 2 / 505 ح 132 عن کمال الدين: 286 ح 2 - باسناده عن معاوية بن وهب، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر عليه السلام، عن النبي صلي الله عليه و آله - وح 3 باسناد آخر عن أبي عبد الله عليه السلام نحوه.

و في غاية المرام: 710 ح 20 - 21 عن ابن بابويه.

[136] في النسخ و البحار: لو تحملوا و الظاهر أنه تصحيف و الصحيح ما أثبتناه.

[137] عنه البحار: 52 / 130 ح 26.

و في منتخب الاثر: 515 ح 10 عنه و عن الخرائج.

و أخرجه في منتخب الانوار المضيئة: 25 عن الخرائج: 3 / 1149 مرسلا عن النبي صلي الله عليه و آله و سلم مثله.

[138] في الکمال و إعلام الوري و البحار: محمد بن سنان.

[139] في البحار: إلي الله.

[140] في نسخ أ، ف، م فتوقعوا و في البحار: فتوقعوا الفرج کل صباح و مساء.

[141] ليس في البحار و نسخة ف .

[142] في الکافي و الکمال و غيبة النعماني: شرار الناس.

[143] عنه البحار: 52 / 145 ح 67 و عن کمال الدين: 337 ح 10 - باسناده عن محمد بن خالد - وص 339 ح 16 - عن أبيه و محمد بن الحسن عن سعد بن عبد الله باختلاف يسير - و غيبة النعماني: 161 ح 1 - باسناده عن محمد بن خالد باختلاف وص 162 ح 2 - نقلا عن محمد بن يعقوب باسناده عن محمد بن خالد باختلاف يسير.

و أخرجه في البحار المذکور ص 94 ح 9 عن کمال الدين: 339 ح 17 - باسناد آخر عن أبي عبد الله عليه السلام - و عن غيبة النعماني: 162 ح 2 نقلا عن محمد بن يعقوب باسناده عن المفضل بن عمر و في إثبات الهداة: 3 / 470 ح 142 عن کتابنا هذا و عن کمال الدين.

و رواه الکافي: 1 / 333 ح 1 کما في النعماني.

و في تقريب المعارف: 188 عن المفضل بن عمر نحوه.

و أورده في إعلام الوري: 404 عن محمد بن خالد البرقي باختلاف يسير.

[144] عده الشيخ و البرقي في رجالهما من أصحاب الصادق عليه السلام قائلا: خالد العاقولي و هو أبو إسماعيل الخياط بن نافع البجلي.

[145] من نسخة ف و في نسختي أ، م : ممن هو.

[146] قال في البحار: قوله: ثم لا يعدو ذنب نفسه أي لا ينسب تلک المصائب إلا إلي نفسه و ذنبه، أو لا يلتفت مع تلک البلايا إلا إلي إصلاح نفسه و تدارک ذنبه.

[147] عنه البحار: 52 / 130 ح 28.

و أخرجه في منتخب الانوار المضيئة: 32 و تفسير الصافي: 1 / 246 و نور الثقلين: 1 / 209 ح 786 عن الخرائج: 3 / 1155 عن علي بن الحسين عليهما السلام مختصرا.

و الآية في البقرة: 214.

[148] قال النجاشي: جعفر بن بشير، أبو محمد البجلي، الوشاء، من زهاد أصحابنا، و عبادهم، و نساکهم، و کان ثقة.

و قال الشيخ في الفهرست: جعفر بن بشير البجلي، ثقة جليل القدر، له کتاب، مات سنة 208.

[149] في نسخ أ، ف، م خالد أبي عمارة.

[150] عنه البحار: 53 / 91 ح 98، و إثبات الهداة: 3 / 515 ح 358 و الايقاظ من الهجعة: 271 ح 77.

و أخرج من قوله عليه السلام: إذا قام في منتخب الانوار المضيئة: 36 عن الخرائج: 3 / 1166 عن موسي بن جعفر عليه السلام مثله.

[151] عنه البحار: 52 / 130 ح 29.

[152] من البحار و نسخ أ، ف، م .

[153] عنه البحار: 52 / 131 ح 30 و إثبات الهداة: 3 / 515 ح 359 و منتخب الاثر: 515 ح 11.

و أخرج صدره في البحار: 52 / 141 ح 52 عن غيبة النعماني: 329 ح 1 عن محمد بن يعقوب بسند آخر عن أبي عبد الله عليه السلام.

و رواه في الکافي: 1 / 371 ح 1 کما في النعماني.

[154] قال النجاشي: عبد الرحمن بن محمد بن أبي هاشم البجلي، أبو محمد، جليل من أصحابنا، ثقة، ثقة.

[155] الجشب: ما غلظ من الطعام أو ما کان بلا أدام (القاموس المحيط).

[156] عنه إثبات الهداة: 3 / 515 ح 360.

و في البحار: 52 / 354 عنه و عن غيبة النعماني: 233 ح 20، باسناده عن علي بن أبي حمزة مثله.

و صدره في مستدرک الوسائل: 3 / 274 ح 9 عنهما و أخرجه في البحار المذکور ص 355 ح 116 و حلية الابرار: 2 / 629 - 630 و مستدرک الوسائل: 3 / 275 ذح 10 عن غيبة النعماني: 234 ذح 21 باسناده عن علي بن أبي حمزة، عن أبيه و وهيب، عن أبي بصير مثله.

و في الاثبات المذکور ص 540 ح 503، 504 عن غيبة النعماني.

و في کشف الاستار: 166 عن عقد الدرر: 228 عن أبي عبد الله الحسين بن علي عليهم السلام کما في النعماني الثاني.

و في منتخب الانوار المضيئة: 32 عن الخرائج: 3 / 1155 عن علي بن الحسين عليهما السلام مثله.

[157] عده الشيخ في رجاله من أصحاب الباقر و الصادق عليهما السلام و کذا البرقي مع توصيفه بالکندي.

وعده ابن شهر اشوب في المناقب: 4 / 281 من خواص أصحاب الصادق عليه السلام، و هذا ظاهر عبارة الکشي أيضا.

[158] في الاصل: بهذا.

[159] في الاصل: أجر مثل.

[160] عنه البحار: 52 / 131 ح 31 و إثبات الهداة: 3 / 515 ح 361 و منتخب الاثر: 515 ح 12.

[161] عنه البحار: 5 / 290 ح 4.

[162] کذا في نسخ أ، ف، م و غيبة النعماني و في الاصل: إسماعيل بن عباس.

[163] في نسخ أ، ف، م مهاجر بن حکم.

[164] في غيبة النعماني: المغيرة بن سعيد، و هو من أصحاب الباقر عليه السلام.

[165] في نسخة ح و الاصل و البحار: قال: قال لي علي بن أبي طالب عليه السلام و الظاهر أنه سهو و الصحيح ما أثبتناه من نسخ أ، ف، م و الاثبات.

[166] قال في مجمع البحرين: البرذون - بکسر الباء الموحدة و الذال المعجمة - هو من الخيل الذي أبواه أعجميان و الانثي برذونة، و الجمع براذين.

[167] في نسخ الاصل: خرشنا، و هو بلد قرب ملطية من بلاد الروم، و ما في المتن کما في کتابي الاشاعة: 91 و لوامع الانوار البهية: 2 / 77.

و حرستا بالتحريک و سکون السين: قرية کبيرة عامرة في وسط بساتين دمشق علي طريق حمص، بينها و بين دمشق أکثر من فرسخ (مراصد الاطلاع).

[168] الظاهر أن المراد به السفياني.

[169] عنه البحار: 52 / 216 ح 73 و إثبات الهداة: 3 / 730 ح 69 و أخرجه في البحار: 52 / 253 ح 144 عن غيبة النعماني: 305 ح 16 باسناده عن إسماعيل بن عياش نحوه.

و في منتخب الانوار المضيئة: 29 عن الخرائج: 3 / 1151 عن أمير المؤمنين عليه السلام مثله.

و أورده في العدد القوية: 76 ح 127 عن أمير المؤمنين عليه السلام باختلاف.

[170] في الاثبات و نسخ أ، ف، م محمد بن علي بن خلف.

[171] ذکره ابن حبان في الثقات فقال: الحسن بن صالح بن أبي الاسود الليثي.

[172] عده الشيخ في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام قائلا: عبد الجبار بن العباس الهمداني، الشبامي.

و ذکره في تهذيب التهذيب قائلا:....

الهمداني، الکوفي، و الشبام جبل باليمن.

و ذکره العقيلي في کتاب الضعفاء الکبير و قال: کان يتشيع ثم نقل أنه کوفي ليس به بأس.

[173] قال النجاشي في ترجمة إبنه معاوية بن عمار بن أبي معاوية، خباب بن عبد الله الدهني: و کان أبوه عمار ثقة في العامة، وجها يکني أبا معاوية و أبا القاسم و أبا حکيم.

[174] عنه البحار: 52 / 216 ح 74 و إثبات الهداة: 3 / 730 ح 70 و أورده في الخرائج: 3 / 1159 عن الامام الباقر عليه السلام مثله.

[175] ذکره في تاريخ بغداد و قال: توفي أبو النضر المروزي إسماعيل بن أخي نوح المضروب المعروف بالفقيه، ليلة الاثنين لثلاث و عشرين خلت من شعبان سنة 270 و قد بلغ أربع و ثمانين سنة فيما ذکر.

[176] وثقه السيد الخوئي في معجم رجال الحديث.

[177] ذکره ابن حبان في الثقات و قال: جعفر بن سعد بن عبيد الله الکاهلي، يروي عن الاعمش و أبيه و سلام الکاهلي.

[178] عده الشيخ في رجاله من أصحاب الحسين عليه السلام و ذکره مع توصيفه بالاسدي الکوفي في أصحاب السجاد عليه السلام.

وعده البرقي في أصحاب أمير المؤمنين و الحسنين و السجاد عليهم السلام.

[179] في الاصل: منتصرا و الظاهر أنه تصحيف.

[180] عنه البحار: 52 / 216 ح 75 و منتخب الاثر: 455 ح 6.

[181] في البحار: نضر بن الليث المروزي.

[182] في نسخ أ، ف، م کليب بن طلحة الجحدري.

[183] قال في تهذيب التهذيب: أبو زرعة بن عمرو بن جرير بن عبد الله البجلي الکوفي، قيل إسمه هرم...

رأي عليا عليه السلام.

[184] في سنن الداني: عبد الله بن زرير الغافقي.

قال ابن سعد في الطبقات الکبري: و کان ثقة، له أحاديث، و شهد مع علي عليه السلام صفين، و مات سنة 81.

[185] قال في البحار: قوله من حيث بدأ أي من جهة خراسان، فإن هولاکو توجه من تلک الجهة کما أن بدء ملکهم کان من تلک الجهة حيث توجه أبو مسلم منها إليهم.

[186] في البحار و نسخ أ، ف، م عن.

[187] في نسخ أ، ف، م رحلوا.

[188] ليس في البحار.

[189] قرقيسياء: بالفتح، ثم السکون، وقاف أخري، و ياء ساکنة، و سين مکسورة و ياء أخري، و ألف ممدودة: بلد علي الخابور عند مصبه، و هي علي الفرات، جانب منها علي الخابور و جانب علي الفرات، فوق رحبة ملک بن طوق (مراصد الاطلاع).

[190] من نسخ أ، ف، م .

[191] في البحار و نسخ أ، ف، م فإذا.

[192] في البحار: فالتحقوا.

[193] عنه البحار: 52 / 207 ح 45 و منتخب الاثر: 452 ح 2 و أخرجه في عقد الدرر: 46 عن سنن الداني: 78 باسناده عن المعمر بن أبي زرعة، عن عبد الله بن زرير الغافقي مختصرا.

و أورد صدره في الخرائج: 3 / 1154 عن جعفر مثله.

[194] قال في تهذيب التهذيب: محمد بن خلف الحدادي، أبو بکر البغدادي، المقرئ، توفي سنة 261.

[195] قال في تهذيب الکمال: إسماعيل بن أبان الوراق الازدي، أبو إسحاق، و يقال: أبو إبراهيم الکوفي، روي عنه جماعة منهم: محمد بن خلف الحدادي، توفي سنة 210.

[196] في البحار و نسخ أ، ف، م فإذا.

[197] عنه البحار: 52 / 217 ح 78.

و أورد صدره في الخرائج: 3 / 1154 عن الحسين بن علي عليهما السلام مختصرا.

[198] قال في تهذيب التهذيب: محمد بن إدريس بن المنذر بن داود بن مهران الحنظلي، أبو حاتم الرازي، الحافظ الکبير، أحد الائمة، مات في شعبان سنة 277 و کان مولده سنة 195.

[199] قال في تهذيب التهذيب: محمد بن يزيد الآدمي الخراز، أبو جعفر البغدادي المقابري العابد و يعرف بالاحمر، توفي سنة 245.

[200] عده الشيخ في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام قائلا: يحيي بن سليم الطائفي أسند عنه.

و قال في تهذيب التهذيب: يحيي بن سليم القرشي الطائفي، أبو محمد و يقال أبو زکريا، المکي، الخراز، مات سنة ثلاث أو أربع و تسعين و مائة.

[201] في البحار و العوالم: سميل بن عباد.

[202] ليس في الاصل.

[203] في البحار و العوالم: مکتنفة.

[204] عنه البحار: 2 / 73 ح 39 و العوالم: 3 / 303 ح 1 و في مستدرک الوسائل: 12 / 301 ح 35 عنه و عن معاني الاخبار: 66 ح 1 باسناده عن أبي الطفيل نحوه.

و أخرجه في منتخب الانوار المضيئة: 29 عن الخرائج: 3 / 1152 عن أمير المؤمنين عليه السلام مثله.

و في البحار: 75 / 70 ح 9 وص 396 ح 20 عن معاني الاخبار و أورده في العدد القوية: 76 ذح 127 عن أمير المؤمنين عليه السلام باختلاف يسير.

[205] قال السمعاني في الانساب: أبو الفضل العباس بن يزيد بن أبي حبيب البحراني، معروف بعباسويه، روي عن عبد الرزاق.

مات سنة 258.

و في نسخ الاصل: العباس بن بريد و هو تصحيف.

[206] قال في تهذيب التهذيب: عبد الرزاق بن همام بن نافع الحميري، مولاهم أبو بکر الصنعاني، مات سنة 211.

[207] قال في تهذيب التهذيب: معمر بن راشد الازدي الحداني مولاهم، أبو عروة بن أبي عمرو البصري، سکن اليمن، روي عن جماعة منهم عبد الله بن طاوس و روي عنه عبد الرزاق.

مات سنة 153.

[208] قال في تقريب التهذيب: عبد الله بن طاوس بن کيسان اليماني، أبو محمد، ثقة، فاضل، عابد من السادسة مات سنة 132.

[209] قال ابن سعد في الطبقات الکبري: علي بن عبد الله بن عباس بن عبد المطلب بن هاشم، کان يقال له: السجاد لعبادته و فضله توفي بالشام سنة 117.

[210] عنه البحار: 52 / 217 ح 79.

و رواه عبد الرزاق في المصنف: 11 / 373 ح 20775 و عنه إحقاق الحق: 19 / 684.

و رواه ابن حماد في الفتن: 91 عن ابن المبارک و ابن ثور و عبد الرزاق باختلاف يسير، و عنه ابن طاوس في الملاحم و الفتن: 77 باب 168.

و أخرجه المتقي الهندي في البرهان: 107 ح 13 عن نعيم بن حماد و أبي الحسن الحربي - و فيه حتي تظهر بدل حتي تطلع - و في ص 108 ح 15 و عقد الدرر: 106 عن ابن حماد و البيهقي باختلاف يسير.

و في إحقاق الحق: 13 / 381 عن الحاوي للفتاوي: 2 / 65 عن ابن حماد و أبي الحسن الحربي مثله.

و في الملاحم و الفتن لا بن طاوس: 167 باب 26 عن کتاب الفتن لزکريا باسناده عن معمر مثله.

و أورده في الخرائج: 3 / 1154 عن الحسين بن علي عليهما السلام مثله.