بازگشت

عض الزمان و جفاء الاخوان و ظلم السلطان و خروج زنديق من قزوين


غيبه الشيخ بسنده عن محمد بن الحنفيه قيل له قد طال هذا الامر حتي متي فحرک راسه ثم قال اني يکون ذلک و لم يعض الزمان و لم يجف الاخوان و لم يظلم السلطان و لم يقم الزنديق من قزوين فيهتک ستورها و يکفر صدورها و يغير سورها و يذهب بهجتها من فر منه ادرکه و من حاربه قتله و من اعتزله افتقر و من تابعه کفر حتي يقوم باکيان باک يبکي علي دينه و باک يبکي علي دنياه و قال روي عن النبي ص يخرج بقزوين رجل اسمه اسم نبي يسرع الناس الي طاعته المشرک و المومن يملا الجبال خوفا.