بازگشت

الانتظار في الاديان السابقه علي الاسلام


نقرا، في العهد القديم من الکتاب المقدس: (لا تقلق لوجود الاشرار والظالمين فسوف تنقطع سلاله الظالمين، والمنتظرون لعدل اللّه يرثون الارض والذين لعنوا يتفرقون، والصالحون من الناس هم الذين يرثون الارض ويعيشون فيها الي نهايه العالم).

وهذه الحقيقه التي يقررها المزمور 37، من کتاب المزامير، هي التي جاءت في القرآن الکريم: (ولقد کتبنا في الزبور، من بعد الذکر، ان الارض يرثها عبادي الصالحون)«الانبياء/105(ص)».