بازگشت

بالنجم الازهر في علائم ظهور الحجة المنتظر


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي خلق الارض و السماء و جعل النجوم سيد في السماء للاهتذاء و الصلوه و السلام علي خاتم الانبياء وعلي اله و اولاده المعصومين النقباء خصوصا علي آخر اوصيائه الاثني عشر الذي هو في سماء دينه النجم الازهر وفي ارض ديانته القلب و المحور الهادي الودود و الهدي للوعود المنتظر و لعنه الله علي اعدائهم العاکفين علي الضر و الشر من الان الي معاينه اوضاع يوم المحشر اما بعد چنين گود متعطش زلال رحمت خداوندي علي اکبر بن حسين نهاوندي اصلح الله له احوال داريه و اذاقه حلاوه نشاتيه که اين بساط پنجم است از کتاب مستطاب موسوم بال عبقري الحسان في احوال مولينا صاحب الزمان عليه صلوات الله الملک المنان و چون مندرجات در آن باعث اهتداء منتظرينند بظهور آن نور موفورالسرور و موجب اعلام آنانند بطلوع آن نور بي فتور مانند کواکب و نجوم آسماني که موجب اهتداء ان نام اند در ليله ظلماني لذا ملقب گرديد بالنجم الازهر في علائم ظهور الحجه المنتظر و در آن چند عبقريه و در هر عبقريه چند نجمه است فبعون الله الملک المنعام في المقصود و اشرع في المرام و ارجوا منه التوفيق باحسن الکلام.