بازگشت

عيسي يصلي خلف المهدي


67 - روي عن رسول اللَّه صلي الله عليه وآله أ نّه قال: ينزل عيسي بن مريم عليه السلام عند انفجار الصبح ما بين مهرودين،وهما ثوبان أصفران من الزعفران، أبيض الجسم، أصهب الرأس، أفرق الشعر، کأنّ رأسه يقطر دُهناً، بيده حربة، يکسر الصليب، ويقتل الخنزير، ويهلک الدجال، ويقبض أموال القائم عليه السلام، ويمشي خلفه أهل الکهف، وهو الوزير الأيمن للقائم عليه السلام وحاجبه ونائبه، ويبسط في المغرب والمشرق الأَمن من کرامة الحجّة بن الحسن صلوات اللَّه عليهما، حتّي يرتع الأسد مع الغنم، والنمر مع البقر، والذئب والغنم، وتلعب الصبيان بالحيّات...الحديث. [1] .

68 - المهدي الّذي ينزل عليه عيسي ابن مريم ويُصلّي خلفه عيسي عليه السلام. [2] .

69 - روي عن أبي سعيد الخدريّ، قال: قال رسول اللَّه صلي الله عليه وآله: منّا الّذي يُصلّي عيسي ابن مريم خلفه. [3] .

70 - روي الشافعيّ قال: أخبرنا نقيب النقباء فخر آل رسول اللَّه صلي الله عليه وآله أبو الحسن عليّ بن محمّد بن ابراهيم الحسنيّ، وبإسناده عن حذيفة قال: قال رسول اللَّه صلي الله عليه وآله: فيلتفت المهدي وقد نزل عيسي عليه السلام کأنما يقطر من شعره الماء، فيقول المهدي: تقدّم صلّ بالناس، فيقول عيسي: إنّما أُقيمت الصلاة لک، فيصلّي عيسي خلف رجل من ولدي، فإذا صُلِّيت قام عيسي حتّي جلس في المقام فيبايعه، فيمکث أربعين سنة. [4] .

71 - أتي يهوديّ النبيّ صلي الله عليه وآله، فقام بين يديه يحدّ النظر إليه، فقال: يا يهوديّ ما حاجتک؟ قال: أنت أفضل من موسي بن عمران انبيّ الّذي کلّمه اللَّه وأنزل عليه التوراة والعصا، وفلق له البحر، وأظَلَّه بالغمام؟ فقال له النبيّ صلي الله عليه وآله: إنّه يُکره للعبد أن يُزکيّ نفسه، ولکنّي أقول إنّ آدم عليه السلام، لمّا أصاب الخطيئة، کانت توبته أن قال: اللَّهم إنّي أسألک بحقّ محمّد وآل محمّد لمّا غفرت لي، فغفرها اللَّه له، وإنّ نوحاً لمّا رکب في السفينة وخاف الغرق قال: اللَّهمّ إنّي أسألک بحق محمّد وآل محمّد لمّا أنجيتني من الغرق، فنجّاه اللَّه عنه، وإنّ إبراهيم عليه السلام لمّا ألقي في النار قال: اللَّهم إنّي أسألک بحقّ محمّد وآل محمّد لمّا أنجيتني منها، فجعلها اللَّه عليه بَرداً وسلاماً، وإنّ موسي عليه السلام لمّا ألقي عصاه وأوجس في نفسه خِيفة قال: اللَّهمّ إنّي أسألک بحقّ محمّد وآل محمّد لمّا آمنتني، فقال اللَّه جل جلاله: لا تخف إنّک أنت الأعلي، يا يهودي، إنّ موسي لو أدرکني ثمّ لم يؤمن بي وبنبوّتي، ما نفعه إيمانه شيئاً، ولا نفعته النبوّة، يا يهوديّ ومِن ذرّيتي المهدي، إذا خرج نزل عيسي ابن مريم لنُصرته فقدَّمه وصلّي خلفه. [5] .

72 - النعمانيّ بإسناده عن کعب الأحبار أ نّه قال في حديث طويل: «ومِن نسل عليّ القائم المهدي الّذي يبدّل الأرض غير الأرض، وبه يَحتجّ عيسي ابن مريم علي نصاري الروم والصين، إنّ القائم المهدي من نسل عليّ أشبه الناس بعيسي ابن مريم خَلقاً وخُلقاً وسَمتاً وهيبةً، يعطيه اللَّه جلّ وعزّ ما أعطي الأنبياء ويزيده ويفضّله، إنّ القائم من ولد عليّ عليه السلام له غيبة کغيبة يوسف، ورجعة کرجعة عيسي ابن مريم، ثمّ يظهر بعد غيبته مع طلوع النجم الأحمر، وخراب الزوراء وهي الريّ، وخسف المزوّرة وهي بغداد، وخروج السفياني، وحرب ولد العباس مع فتيان أرمينية وآذربيجان، تلک حرب يُقتل فيها اُلوف وألوف، کلّ يقبض علي سيف مُحلّي تخفق عليه رايات سود، تلک حرب يشوبها الموت الأحمر والطاعون الأغبر. [6] .

73 - روي ابن حماد بإسناده عن المشايخ، عن کعب قال: - ولم يسنده إلي النبيّ صلي الله عليه وآله - لمّا رأي عيسي بن مريم قلّة من معه، شکي إلي اللَّه تعالي، فقال اللَّه «إنّي رافعُک إليَّ و متوفّيک»وليس مَن رفعتُ عندي يموت، وإنّي باعثک علي الأعور الدجّال فتقتله، ثمّ تعيش بعد ذلک أربعة وعشرين سنة، ثمّ اَتوَفَّاک ميتة الحقّ. [7] .

74 - روي من طريق العامّة في کتاب الرائق من أزهار الحدائق، بإسناده عن أبي سعيد الخدريّ، عن جابر بن عبداللَّه الانصاري، عن أميرالمؤمنين عليه السلام في خُطبة له طويلة جداً فيها علامات آخر الزمان، وإخبار بمغيّبات کثيرة. منها دولة بني أميّة وبني العباس وأحوال الدجّال والسفيانيّ، إلي أن قال: المهدي من ذرّيّتي، يظهر بين الرکن والمقام، وعليه قميص إبراهيم، وحلّة اسماعيل، وفي رجله نعل شيث، والدليل عليه قول النبيّ صلي الله عليه وآله: عيسي ابن مريم ينزل من السماء، ويکون مع المهدي من ذُريّتي، فإذا ظهر فاعرفوه، فإنّه مربوع القامة، حلک سواد الشعر، ينظر من عين ملک الموت، يقف علي باب الحرم فيصيح بأصحابه صيحة، فيجمع اللَّه تعالي عسکره في ليلة واحدة، وهم ثلثمائة وثلاثة عشر رجلاً من أقاصي الأرض، ثمّ ذکر تفصيلهم وأماکنهم وبلادهم، إلي أن قال: فيتقدّم المهدي من ذرّيّتي، فيصلّي إلي قبلة جدّه رسول اللَّه صلي الله عليه وآله، ويسيرون جميعاً إلي أن يأتوا بيت المقدس، ثمّ ذکر الحرب بينه وبين الدجّال، وذکر أ نّهم يقتلون عسکر الدجال من أوّله إلي آخره، وتبقي الدنيا عامرة، ويقوم بالقسط والعدل، إلي أن قال: ثمّ يموت عيسي، ويبقي المنتظر المهدي من آل محمّد صلي الله عليه وآله، فيسير في الدنيا وسيفه علي عاتقه، ويقتل اليهود والنصاري وأهل البدع. [8] .

75 - روي عن أميرالمؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام - مرسَلاً - في قصة الدجّال قال: ألا وإنّ أکثر أتباعه أولاد الزنا، لابسو التيجان، ألا وهم اليهود عليهم لعنة اللَّه، يأکل ويشرب، له حمار أحمر، طوله ستّون خطوة مدّ بصره، أعور اليمين، وإنّ ربّکم عزّوجلّ ليس بأعور، صمد لا يُطعَم، فيشمل البلاد البلاء، ويقيم الدجّال أربعين يوماً. أوّل يوم کسنة، والثاني کأقلّ، فلا تزال تصغر وتقصر، حتّي تکون آخر أيامه کليلةِ يوم من أيّامکم هذه، يطأ الأرض کلّها إلّا مکّة والمدينة وبيت المقدس. ويدخل المهدي عليه السلام بيت المقدس، ويصلّي بالناس إماماً، فإذا کان يوم الجمعة وقد أقيمت الصلاة، نزل عيسي ابن مريم عليه السلام، بثوبَين مشرقين حمر، کأنّما يقطر رأسه الدهن، رجل الشعر، صبيح الوجه، أشبه خلق اللَّه عزّوجلّ بأبيکم إبراهيم خليل الرحمن عليه السلام، فيلتفت المهدي، فينظر عيسي عليه السلام، فيقول لعيسي: يابن البتول، صلّ بالناس، فيقول: لک اُقيمت الصلاة، فيتقدّم المهدي عليه السلام فيصلّي بالناس، ويصلّي عيسي عليه السلام خلفه ويبايعه. [9] .

76 - روي أبان، عن سُليم بن قيس قال: أقبلنا من صفّين مع أميرالمؤمنين صلوات اللَّه عليه، فنزل العسکر قريباً من دير نصرانيّ، إذ خرج علينا من الدير شيخ کبير جميل حسن الوجه، حسن الهيئة والسمت، ومعه کتاب في يده، حتّي أتي أميرالمؤمنين صلوات اللَّه عليه، فسلّم عليه بالخلافة، فقال له عليّ عليه السلام: مرحباً يا أخي شمعون بن حمون، کيف حالک رحمک اللَّه، فقال: بخير يا أميرالمؤمنين وسيّد المسلمين ووصيّ رسول ربّ العالمين، إنّي من نسل حواري أخيک عيسي ابن مريم عليه السلام، وفي رواية أخري: أنا من نسل حواري أخيک عيسي ابن مريم صلوات اللَّه عليه - من نسل شمعون بن يوحنا، وکان أفضل حواري عيسي ابن مريم الإثني عشر وأحبّهم إليه وآثرهم عنده، وإليه اوصي عيسي، وإليه دفع کتبه وعلمه وحکمته، فلم يزل أهل بيته علي دينه متمسّکين بملّته لم يکفروا ولم يُبدّلوا ولم يُغيّروا، وتلک الکتب عندي إملاء عيسي ابن مريم، وخط أبينا بيده، وفيه کلّ شي ء يفعل الناس من بعده، ملک ملک وما يملک، وما يکون في زمان کلّ ملک منهم، حتّي يبعث اللَّه رجلاً من العرب ومن ولد اسماعيل بن إبراهيم خليل اللَّه من أرضٍ تدعي تهامة، من قرية يقال لها مکّة، يقال له أحمد الأنَجل العينَين المقرون الحاجبَين، صاحب الناقة والحمار والقضيب والتاج - يعني العمامة - له اثنا عشر اسماً، ثمّ ذکر مبعثه ومولده وهجرته، ومن يقاتله ومَن ينصره ومَن يعاديه وکم يعيش، وما تلقي أمّته بعده إلي أن ينزل عيسي ابن مريم من السماء، فذکر في الکتاب ثلاثة عشر رجلاً من ولد إسماعيل بن إبراهيم خليل اللَّه صلّي اللَّه عليهم، هم خير من خلق اللَّه، وأحبّ من خلق اللَّه إلي اللَّه، وانّ اللَّه وليّ من والاهم، وعدوّ من عاداهم، من أطاعهم اهتدي. ومن عصاهم ضلّ، طاعتهم للَّه طاعة، ومعصيتهم للَّه معصية، مکتوبة فيه أسماؤهم وأنسابهم ونعتهم، وکم يعيش کل رجل منهم، واحداً بعد واحد، وکم رجل منهم يستتر بدينه ويکتمه من قومه، ومن يظهر حتّي ينزل اللَّه عيسي صلي اللَّه عليه علي آخرهم، فيصلّي عيسي خلفه ويقول: إنّکم أئمّة لا ينبغي لأحدٍ أن يتقدّمکم، فيتقدّم فيصلّي بالناس وعيسي خلفه إلي الصفّ الأوّل، أوّلهم وافضلهم وخيرهم، له مثل أجورهم وأجور من أطاعهم واهتدي بهداهم.

وفي النسخة الأولي: وتسعة من ولد أصغرهما وهو الحسين واحداً بعد واحد، آخرهم الّذي يُصلّي عيسي بن مريم خلفه، فيه تسمية کلّ من يملک منهم، ومن يستتر بدينه ومن يظهر، فأوّل من يظهر منهم يملأ جميع بلاد اللَّه قسطاً وعدلاً، ويملک ما بين المشرق والمغرب حتّي يظهره اللَّه علي الأديان کلّها. [10] .

77 - روي الشيخ الصدوق رحمه الله بإسناده عن أبي سعيد عقيصا، قال: لمّا صالح الحسن بن عليّ عليهما السلام معاوية بن أبي سفيان، دخل عليه الناس، فلامه بعضهم علي بيعته، فقال عليه السلام: ويحکم ما تدرون ما عملتُ، واللَّهِ الّذي عملت خير لشيعتي ممّا طلعت عليه الشمس أو غربت، ألا تعلمون أ نّني إمامکم مُفترَض الطاعة عليکم، وأحد سيديّ شباب أهل الجنة بنصٍّ من رسول اللَّه صلي الله عليه وآله عليّ؟ قالوا: بلي.

قال: أما علمتم أنّ الخضر عليه السلام لمّا خرق السفينة وأقام الجدار وقتل الغلام، کان ذلک سخطاً لموسي بن عمران إذ خفي عليه وجهُ الحکمة في ذلک، وکان ذلک عند اللَّه تعالي ذِکره حکمة وصواباً؟ أما علمتم إ نّه ما منّا أحد إلّا ويقع في عنقه بيعة لطاغية زمانه إلّا القائم الّذي يُصلّي روح اللَّه عيسي ابن مريم خلفه؟ فإنّ اللَّه عزّوجلّ يُخفي ولادته، ويُغيّب شخصه لئلّا يکون لأحد في عُنقه بيعة إذا خرج، ذلک التاسع من ولد أخي الحسين ابن سيّدة الاماء، يُطيل اللَّه عمره في غيبته، ثمّ يظهره بقُدرته في صورة شابّ دون أربعين سنة، وذلک ليعلم أنّ اللَّه علي کلّ شي ء قدير. [11] .

78 - روي الشيخ الصدوق رحمه الله بإسناده عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبداللَّه عليه السلام يقول: إنّ سُنَن الأنبياء عليهم السلام بما وقع بهم من الغيبات حادثة في القائم منّا أهل البيت، حذو النعل بالنعل والقذّة بالقذّة، قال أبو بصير: يا ابن رسول اللَّه، ومن القائم منکم أهل البيت؟ فقال: يا أبا بصير، هو الخامس من ولد ابني موسي، ذلک ابن سيّدة الإماء، يغيب غيبة يرتاب فيها المُبطلون، ثمّ يظهره اللَّه عزّوجلّ، فيفتح اللَّه علي يده مشارق الأرض ومغاربها، وينزل روح اللَّه عيسي ابن مريم عليه السلام فيصلّي خلفه، وتشرق الأرض بنور ربّها، ولا تبقي في الأرض بقعة عبد فيها غير اللَّه عزّوجلّ إلا عُبِدَ اللَّه فيها، ويکون الدّين کلّه للَّه ولو کره المشرکون. [12] .

79 - روي الشيخ الصدوق رحمه الله بإسناده عن أبي أيّوب المخزوميّ، قال: ذکر أبو جعفر محمّد بن عليّ الباقر عليه السلام سير الخلفاء الإثني عشر الراشدين (صلوات اللَّه عليهم)، فلمّا بلغ آخرهم قال: الثاني عشر الّذي يُصلّي عيسي ابن مريم عليه السلام خلفه، عليک بسُنّته والقرآن الکريم. [13] .

80 - روي فرات الکوفي معنعناً عن أبي جعفر عليه السلام، قال - في حديث له: - يا خيثمة سيأتي علي الناس زمان، لا يعرفون اللَّه ما هو التوحيد، حتّي يکون خروج الدجال، وحتّي ينزل عيسي ابن مريم من السماء، ويقتل اللَّه الدجّال علي يده، ويصلّي بهم رجل منّا أهل البيت، ألا تري أنّ عيسي يصلي خلفنا وهو نبيّ ألَا ونحن أفضل منه. [14] .

الآية الخامسة قوله تعالي: «إنّ أولَي الناس بإبراهيم للّذين اتّبعوه وهذا النبيُّ والّذين آمَنوا واللَّه وليّ المؤمنين». [15] .

81 - روي العيّاشيّ عن عبد الأعلي الجبليّ (الحلبيّ - خ) قال: قال أبو جعفر عليه السلام: - في حديث له -: واللَّهِ لکأنّي أنظر إليه وقد أسند ظهره إلي الحجر، ثمّ يُنشد اللَّه حقّه ثمّ يقول: يا أيّها الناس من يُحاجّني في اللَّه، فأنا أولي الناس باللَّه، ومن يُحاجّني في آدم فأنا أولي الناس بآدم، يا أيّها الناس من يُحاجّني في نوح، فأنا أولي الناس بنوح،ياأيّها الناس من يُحاجّني في ابراهيم، فأنا أولي الناس بإبراهيم. [16] .

الآية السادسة قوله تعالي: «وإذ اخذ اللَّهُ ميثاقَ النَبيّين لما آتيتُکم من کِتابٍ وحِکمةٍ ثمّ جاءکم رَسول مُصدّقٌ لِما معکم لَتُؤمِننَّ به ولتنصُرنَّه قال ءَأَقرَرتُم وأَخَذتُم علي ذلکم إصري قالوا أقررنا قال فاشهَدوا وأنا معکم من الشاهدين». [17] .


پاورقي

[1] حلية الأبرار 2 : 620 ب 34؛ غاية المرام 697 ب 141 ح 380.

[2] الفتن لابن حمّاد 103؛ عقد الدرر 230 ب 10؛ تفسير البرهان 160 ح 7 و 8.

[3] البيان للشافعيّ 500 ب 7؛ عقد الدرر 25 ب 1.

[4] البيان 497 ب 7؛ عقدالدرر 17 ب 1.

[5] أمالي الصدوق 181 المجلس 39 ح 4؛ بحارالأنوار 14 : 349.

[6] الغَيبة للنعمانيّ 146؛ بحارالأنوار 52 : 225.

[7] الفتن لابن حمّاد 163.

[8] المجموع الرائق؛ و عنه: إثبات الهداة 857:3 ح 804.

[9] عقدالدرر 274 و 275 ب 12 ف 2.

[10] سُليم بن قيس 154-152؛ الغَيبة للنعمانيّ 74 ب 4 ح 9.

[11] کمال الدّين 1 : 315 ح 2.

[12] کمال الدّين 2 : 345 ح 31.

[13] نفس المصدر 1 : 331 ح 17.

[14] تفسير فرات 44؛ بحارالأنوار 14 : 348.

[15] آل عمران: 68.

[16] تفسير العيّاشيّ 2 : 56 ح 49.

[17] آل عمران: 81.