بازگشت

بعض علامات الظهور


592 - وأسند إلي أبي جعفر عليه السلام: آيتان تکونان قبل القائم کسوف الشمس في نصف الشهر، والقمر في آخره، فتعجّب السامع، فقال: أنا أعلم بما قلت، إنّهما آيتان لم تکونا منذ هبط آدم عليه السلام. [1] .

593 - روي عليّ بن إبراهيم في تفسيره، بإسناده عن هشام، عن أبي عبداللَّه عليه السلام قال: تخضع رقابهم، يعني بني اُميّة، وهي الصيحة من السماء باسم صاحب الأمرعليه السلام. [2] .

594 - روي النعمانيّ بإسناده عن داود الدُّجاجيّ، عن أبي جعفر محمّد بن عليّ عليه السلام قال: سُئل أمير المؤمنين عليه السلام عن قوله تعالي: «فَاختَلَف الأحزابُ مِن بَينهم» [3] فقال: انتظروا الفرج من ثلاث، فقيل: ياأمير المؤمنين وما هنّ؟ فقال: اختلاف أهل الشام بينهم، والرايات السود من خراسان، والفزعة في شهر رمضان، فقيل: وما الفزعة في شهر رمضان؟ فقال: أوما سمعتم قول اللَّه عزّوجلّ في القرآن: «إن نَشَأ ننزّل عليهم مِن السماءِ آيةً فظلّت أعناقُهم لها خاضِعين» هي آية تُخرج الفتاة من خِدرها، وتوقظ النائم، وتفزع اليقظان. [4] .

595 - محمّد بن يعقوب، بإسناده عن عمر بن حنظلة، قال: سمعت أبا عبداللَّه عليه السلام يقول: خمس علامات قبل قيام القائم عليه السلام: الصيحة، والسفيانيّ، والخسف، و قَتل النفس الزکيّة، واليمانيّ، فقلت: جُعلت فداک، فإن خرج أحد أهل بيتک قبل هذه العلامات، أنخرج معه؟ قال: لا، قال: فلمّا کان من الغد، تلوت هذه الآية: «إن نشأ ننزّل عليهم من السماءِ آيةً فظلّت أعناقُهم لها خاضِعين» فقلت له: أهي الصيحة؟ فقال: أما لو کانت، خضعت أعناق أعداء اللَّه عزّوجلّ. [5] .

596 - محمّد بن ابراهيم النعمانيّ بإسناده عن عبداللَّه بن سنان، قال: کنت عند أبي عبداللَّه عليه السلام، فسمعت رجلاً من همدان يقول: إنّ العامّة يعيّرونا ويقولون لنا: انّکم تزعمون أنّ منادياً ينادي من السماء باسم صاحب هذا الأمر، وکان متکياً فغضب وجلس، ثمّ قال: لا ترووه عنّي وارووه عن أبي ولا حَرَج عليکم في ذلک، أشهد أنّي قد سمعت أبي عليه السلام يقول: واللَّه إنّ ذلک في کتاب اللَّه عزّوجلّ لبيّن، حيث يقول: «إن نَشأ ننزّل عليهم مِن السماءِ آيةً فظلّت أعناقُهم لها خاضِعين» ولا يبقي في الأرض يومئذ أحد إلّا خضع وذلّت رقبته لها، فيؤمن أهل الأرض إذا سمعوا الصوت من السماء: ألا إنّ الحقّ في عليّ بن أبي طالب وشيعته، فإذا کان من الغد صعد إبليس في الهواء حتّي يتواري عن أهل الأرض، ثمّ ينادي: ألا إنّ الحقّ في عثمان بن عفّان وشيعته فإنّه قُتل مظلوماً، فاطلبوا بدمه، قال: «يُثبِّتُ اللَّهُ الّذين آمَنوا بالقَول الثابت» [6] علي الحقّ وهو النداء الأوّل، ويرتاب يومئذ الّذين في قلوبهم مرض، والمرض - واللَّه - عداوتنا، فعند ذلک يتبرّأون منّا ويتناولونا، فيقولون: إنّ المنادي الأوّل سحرٌ من سحر أهل هذا البيت، ثمّ تلا أبو عبداللَّه عليه السلام: «وإن يَرَوا آيةً يُعرِضوا و يَقولُوا سِحرٌ مُستمِرّ». [7] .

وعنه بإسناده عن عبدالصمد بن بشير مثله سواء بلفظه. [8] .

597 - وروي نعيم بإسناده عن جابر، عن أبي جعفرعليه السلام، قال: ينادي مُنادٍ من السماء: ألا إنّ الحقّ في آل محمّدصلي الله عليه وآله، وينادي منادٍ من الأرض: ألا إنّ الحقّ في آل عيسي - أو قال: العبّاس، أنا أشکّ فيه - وإنّما الصوت الأسفل من الشيطان يلبّس علي الناس. [9] .

598 - و روي النعمانيّ بإسناده عن فضيل بن محمّد مولي محمّد بن راشد الحلبي، عن أبي عبداللَّه عليه السلام أ نّه قال: أما إنّ النداء من السماء بإسم القائم في کتاب اللَّه لبيّن، فقلت: وأين هو أصلحک اللَّه؟ فقال: في «طسم تِلک آياتُ الکِتاب المُبين» قوله: «إن نشأ نُنزّل عليهم مِن السماء آيةً فظلّت أعناقُهم لَها خاضعين» قال: إذا اصبحوا سمعوا الصوت أصبحوا وکأنّما علي رؤوسهم الطير. [10] .

599 - وروي السيّد ابن طاووس عن نعيم بإسناده عن عليّ عليه السلام قال: بعد الخسف ينادي منادٍ من السماء: إنّ الحقّ في آل محمّد، في أوّل النهار، ثمّ ينادي منادٍ في آخر النهار: إنّ الحقّ في ولد عيسي، وذلک نخوة من الشيطان. [11] .

600 - محمّد بن العبّاس بإسناده عن طريق العامة، عن الکلبيّ، عن أبي صالح، عن ابن عبّاس في قوله عزّوجلّ: «إن نَشأ نُنزّل عليهم من السماءِ آيةً فظلّت أعناقُهم لها خاضعين» قال: هي نزلت فينا وفي بني اُميّة، يکون لنا دولة تذلّ أعناقهم لنا بعد صعوبة، و هَوان بعد عِزّ. [12] .

601 - وعنه، بإسناده عن أبي بصير، عن أبي جعفرعليه السلام، قال: سألتُه عن قول اللَّه عزّوجلّ: «إن نَشَأ ننزّل عليهم مِن السماء آيةً فظلّت أعناقُهم لها خاضِعِين» قال: نزلت في قائم آل محمّد صلي الله عليه وآله يُنادي باسمه من السماء. [13] .

602 - و روي بالإسناد عن أبي الورد، عن أبي جعفر عليه السلام في قوله: «إن نَشَأ ننزّل عليهم مِن السماءِ آيةً» قال: النداء من السماء باسم رجل وأبيه. [14] .

603 - روي الشيخ المفيد؛ بإسناده عن أبي بصير، قال: سمعت أبا جعفرعليه السلام يقول في قوله تعالي شأنه: «إن نَشَأ ننزّل عليهم مِن السماء آيةً فظلّت أعناقُهم لها خاضِعِين» قال: سيفعل اللَّه ذلک لهم، قلت: ومَن هم؟ قال: بنو اُميّة وشيعتهم، قلت: وما الآية؟ قال: رکود الشمس ما بين زوال الشمس إلي وقت العصر، وخروج صدر الرجُل ووجه في عين الشمس يُعرَف بحَسَبه و نَسَبه، وذلک في زمان السفياني، وعندها يکون بواره وبوار قومه. [15] .

604 - روي الطوسي؛ بإسناده عن الحسن بن زياد الصيقل، قال: سمعت أبا عبداللَّه جعفر بن محمّد عليهما السلام يقول: إنّ القائم لا يقوم حتّي ينادي منادٍ من السماء يُسمع الفتاة في خِدرها ويُسمع أهل المشرق والمغرب، وفيه نزلت هذه الآية: «إن نَشَأ ننزّل عليهم مِن السماء آيةً فظلّت أعناقُهم لها خاضِعِين». [16] .

605 - روي الشيخ الصدوق بإسناده عن الحسين بن خالد، قال: قال عليّ بن موسي الرضاعليهما السلام: لا دِين لمن لا وَرَع له، ولا إيمان لمن لا تقيّة له، إنّ أکرمکم عند اللَّه أعملکم بالتقيّة، فقيل له: ياابن رسول اللَّه إلي متي؟ قال: إلي يوم الوقت المعلوم، وهو يوم خروج قائمنا أهل البيت، فمن ترک التقيّة قبل خروج قائمنا فليس منّا.

فقيل له: يابن رسول اللَّه ومن القائم منکم أهل البيت؟

قال: الرابع من ولدي، ابن سيّدة الإماء، يطهّر اللَّه به الأرض من کلّ جور، ويقدّسها من کلّ ظلم. (وهو) الّذي يشکّ الناس في ولادته، وهو صاحب الغَيبة قبل خروجه، فإذا خرج أشرقت الأرض بنوره، ووضع ميزان العدل بين الناس فلا يظلم أحدٌ أحداً. وهو الّذي تطوي له الأرض، ولا يکون له ظلّ. وهو الّذي يُنادي منادٍ من السماء يسمعه جميع أهل الأرض بالدعاء إليه يقول: ألا إنّ حجّة اللَّه قد ظهر عند بيت اللَّه فاتّبعوه، فانّ الحقّ معه وفيه. وهو قول اللَّه عزّوجلّ: «إن نشأ ننزّل عليهم مِن السماءِ آيةً فظلّت أعناقُهم لها خاضعين». [17] .

606 - روي العلّامة الطبرسيّ رحمه الله عن أبي حمزة الثمالي في هذه الآية: أنّها صوت يُسمَع من السماء في النصف من شهر رمضان وتخرج له العوائق من البيوت. [18] .

607 - روي السيّد ابن طاووس رحمه الله عن ابن مسعود، عن انبيّ صلي الله عليه وآله أ نّه قال: إذا کانت صيحة في رمضان، فانّها تکون معمعة في شوّال، وتميّز القبائل في ذي القعدة، وتسفک الدماء في ذي الحجّة، والمحرّم وما المحرّم؟ يقولها ثلاثاً، هيهات هيهات، يقتل الناس فيها هرجاً هرجاً. قلنا: وما الصيحة يارسول اللَّه؟ قال: هَدَّة في النصف من رمضان يوم جمعة ضحي، وذلک إذا وافق شهر رمضان ليلة الجمعة، فتکون هدّة توقظ النائم، وتُقعد القائم، و تُخرج العواتق من خدورهنّ في ليلة جمعة، فإذا صلّيتم الفجر من يوم الجمعة، فادخلوا بيوتکم وأغلقوا أبوابکم، وسدّوا کواکم، ودثّروا أنفسکم، وسدّوا آذانکم، فإذا أحسستم بالصيحة، فخرّوا للَّه سُجّداً وقولوا: «سُبحان القُدّوس ربّنا القدّوس» فإنّه من فعل ذلک نجا ومن لم يفعل هلک. [19] .

608 - وروي السيّد ابن طاووس؛ عن شهر بن حوشب، قال: بلغني أنّ رسول اللَّه صلي الله عليه وآله قال: يکون في رمضان صوت، وشوال مهمهة (معمعة)، وفي ذي القعدة تتحارب القبائل، وفي ذي الحجّة يُنتَهَب الحاج، وفي المحرّم ينادي مناد من السماء: ألا إنّ صفوة اللَّه من خلقه فلان، فاسمعوا له وأطيعوا. [20] .

609 - وروي السيّد عن نُعيم في کتاب الفتن بسنده عن کثير بن مرّة الحضرمي، قال: آية الحدثان في رمضان علامة في السماء يکون بعدها اختلاف الناس، فإن أدرکتَها فأکثر من الطعام ما استطعت. [21] .

610 - وروي السيّد عن نعيم بسنده عن سعيد بن المسيّب، قال: تکون بالشام فتنة کلّما سکنت من جانب، طمّت من جانب، فلا تتناهي حتّي ينادي منادٍ من السماء: إنّ أميرکم فلان. [22] .

611 - وروي السيّدرحمه الله عن نعيم بسنده عن عليّ عليه السلام، قال: إذا نادي منادٍ من السماء إنّ الحقّ في آل محمّد، فعند ذلک يظهر المهدي علي أفواه الناس، ويشربون حبّه، فلا يکون لهم ذِکر غيره. [23] .

612 - وروي السيّد ابن طاووس عن نعيم، بسنده عن سلمة بن أبي سلمة، عن شهر بن حوشب، قال: قال رسول اللَّه صلي الله عليه وآله: «في المحرم ينادي منادٍ من السماء: ألا إنّ صفوة اللَّه من خلقه فلان فاسمعوا له وأطيعوا، في سنة الصوت والمعمعة». [24] .

613 - وروي بإسناده عن الزهري، قال: إذا التقي السفيانيّ والمهدي للقتال يومئذ يسمع صوت من السماء: ألا إنّ أولياء اللَّه أصحاب فلان، يعني: المهدي. قال الزهري: قالت أسماء بنت عميس: إنّ أمارة ذلک أنّ کفّاً من السماء مدلّاة ينظر إليها الناس. [25] .

614 - وروي بإسناده عن الزهريّ، قال: يخرج المهدي من مکّة بعد الخسف في ثلاثمائة وأربعة عشر رجلاً عدّة أهل بدر، فيلتقي هو وصاحب جيش السفيانيّ، وأصحاب المهدي يومئذ جُنّتهم البراذع، وقال: إنّه يُسمَع يومئذ صوت من السماء، منادياً ينادي: ألا إنّ أولياء اللَّه أصحاب فلان - يعني المهدي - فتکون الدبرة علي أصحاب السفيانيّ فيُقتَلون، لا يبقي منهم إلّا الشريد، فيهربون إلي السفيانيّ فيُخبرونه، ويخرج المهدي إلي الشام، ويتلقّي السفيانيّ المهدي ببيعته، ويتسارع الناس إليه من کلّ وجه، ويملأ الأرض عدلاً. [26] .

الآية الثانية قوله عزّوجلّ: «فَفَررتُ مِنکم لَمّا خِفتُکم فَوَهَب لي رَبّي حُکماً و جَعَلَني مِنَ المُرسَلين». [27] .

615 - روي النعمانيّ بإسناده عن المفضّل، عن أبي عبداللَّه عليه السلام قال: إنّ لصاحب هذا الأمر غيبة يقول فيها: «فَفَررتُ مِنکم لَمّا خِفتُکم فَوَهَب لي رَبّي حُکماً و جَعَلَني مِنَ المُرسَلين». [28] .

الآية الثالثة قوله تعالي: «أفرأيتَ إن مَتّعناهم سِنين - ثمّ جاءَهم ما کانوا يُوعَدون - ما أغني عنهم ما کانوا يُمَتَّعون». [29] .

616 - روي محمّد بن العبّاس بإسناده عن معلّي بن خنيس، عن أبي عبداللَّه عليه السلام في قوله عزّوجلّ: «أفرأيت إن متّعناهم سِنين - ثُمّ جاءَهم ما کانوا يُوعَدون» قال: خروج القائم عليه السلام، «مَا أغني عنهم ما کانوا يُمَتَّعون» قال: هم بنو اُميّة الّذين متّعوا في دنياهم. [30] .

الآية الرابعة قوله تعالي: «وَسَيَعلَمُ الذَّين ظَلَموا أيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبون». [31] .

617 - الشيخ الصدوق، بإسناده عن الحسين بن خالد، عن عليّ بن موسي الرضاعليه السلام، عن أبيه، عن آبائه عليهم السلام، قال: قال رسول اللَّه صلي الله عليه وآله وسلم: من أحبّ أن يتمسّک بديني ويرکب سفينة النجاة بعدي، فليقتدي بعليّ بن أبي طالب عليه السلام، وليُعاد عدوّه، وليوال وليه، فإنّه (خليفتي) ووصيّي، وخليفتي علي أمّتي في حياتي وبعد وفاتي، وهو أمير (إمام) کلّ مسلم، وأمير کلّ مؤمن بعدي، قوله قولي، وأمرُهُ أمري، ونهيه نهيي، وتابعه تابعي، وناصره ناصري، وخاذله خاذلي.

ثمّ قال صلي الله عليه وآله وسلم: مَن فارق عليّاً بعدي، لم يرَنَي ولم أره يوم القيامة، ومن خالَفَ عليّاً حرّم اللَّه عليه الجنّة وجعل مأواه النار وبئس المصير، ومَن خذل عليّاً خذَلَه اللَّه يوم يُعرَض عليه، ومَن نصر عليّاً نَصَرهُ اللَّه يوم يلقاه، ولَقَّنهُ حجته عند المنازلة (المسائلة).

ثمّ قال صلوات اللَّه عليه وآله: والحسن والحسين إماما أُمتي بعد أبيهما، وسيِّدا شباب أهل الجنّة، وأمّهما سيِّدة نساء العالمين، وأبوهما سيِّد الوصيِّين، ومن ولد الحسين تسعة أئمّة، تاسعهم القائم عليه السلام من ولدي، طاعتهم طاعتي، ومعصيتهم معصيتي، إلي اللَّه أشکو المنکرين لفضلهم، والمضيِّعين لحِقّهم (لحرمتهم) بعدي، وکفي باللَّه وليّاً، وکفي باللَّه نصيراً (وناصراً) لعترتي وأئمّة أمّتي، ومنتقماً من الجاحدين لحقّهم «وسَيَعلَمُ الّذين ظَلَمُوا أيَّ مُنقَلبٍ ينقلبون». [32] .

618 - روي الشيخ الصدوق بإسناده عن هشام بن سالم، عن الصادق جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن جدِّه عليهم السلام قال: قال رسول اللَّه صلي الله عليه وآله وسلم: القائم من ولدي اسمه اسمي، وکُنيته کُنيتي، وشمائله شمائلي، وسنَّته سنتي، يُقيم الناس علي مِلّتي وشريعتي، ويدعوهم إلي کتاب ربّي عزّ وجلّ، من أطاعه فقد أطاعني، ومن عصاه فقد عصاني، ومن أنکره في غيبته فقد أنکرني، ومن کذّبه فقد کذّبني، ومن صدّقه فقد صدّقني، إلي اللَّه أشکو المکذّبين لي في أمره، والجاحدين لقولي في شأنه، والمضلّين لأمّتي عن طريقته، «وسَيَعلَمُ الّذين ظَلَمُوا أيَّ مُنقَلبٍ ينقلبون». [33] .


پاورقي

[1] الإرشاد 359 باختصار بعض ألفاظه.

[2] نفس المصدر.

[3] مريم: 37.

[4] الغَيبة للنعمانيّ 251 ح 8.

[5] روضة الکافي 310.

[6] ابراهيم: 27.

[7] القمر: 2.

[8] الغَيبة للنعمانيّ 261-260 ح 19.

[9] الفتن لابن حماد 92؛ التشريف بالمنن 130 ب 117 ح 140.

[10] الغَيبة للنعماني 263 ح 23.

[11] التشريف بالمنن 133 ب 123 ح 148.

[12] تأويل الآيات الظاهرة 386:1 ح 1.

[13] تأويل الآيات الظاهرة 386:1 ح 2.

[14] المحجّة 160.

[15] الإرشاد 359؛ إعلام الوري 428.

[16] الغَيبة للطوسيّ 110؛ بحارالأنوار 285:52.

[17] کمال الدّين 371 ح 5.

[18] تفسير مجمع البيان 184:4؛ عقد الدرر 101 ب 4 ف 3.

[19] الملاحم و الفتن 100 ب 60 ح 72.

[20] التشريف بالمنن 106 ب 68.

[21] التشريف بالمنن 106 ب 70.

[22] نفس المصدر 110، ب 77.

[23] نفس المصدر 129، ب 113.

[24] نفس المصدر 132 ب 120.

[25] نفس المصدر 133 ب 125.

[26] التشريف بالمنن 140 ب 136.

[27] الشعراء: 21.

[28] الغَيبة للنعمانيّ 175-174 ح 11 و 12.

[29] الشعراء: 207-205.

[30] تأويل الآيات الظاهرة 1 : 393-392 ح 18.

[31] الشعراء: 277.

[32] کمال الدّين 260:1؛ المحجّة 162.

[33] نفس المصدر 411:2 ح 6.