نمونه هايي از ساير مواضع کتاب
چاپ غفاري - چاپ سنگي - متن چاپ - متن نسخه رضوي
ص 43، اواخر - ص 18، اواسط - فإنّ القرآن مع العترة - فالقرآن مع العترة
ص 45، س 7 و 8 - ص 19، اواخر - فوکّلهم الله عزّوجلّ بمخالفتهم أمره، و عدولهم عن اختياره و طاعته و طاعة مَنِ اختاره لنفسه فولاّهم إلي اختيارهم و آرائهم و عقولهم - در نسخه، به جاي «فولاهم»، «و لهم» آمده است.
ص 50، اواسط - ص 22، اواخر - الّذين يدين به العباد - الذين يدين به الضُلاّل چاپ سنگي: الّذين تدين به أئمة الضلال
ص 56، اواسط - ص 26، س 7 - فإذا کانت هذه حال مَن أخلف الوعد في أنّ عقابه النفاق المؤدي إلي الدرک الأسفل من النار - در نسخه، به جاي «أنّ عقابه»، «أعقابه» آمده است. سطر ما قبل آخر همين صفحه هم، صحّت نسخه را تأييد مي کند.
ص 65، س 1 - ص 30، اواخر - أبدال الارض - أبداً
ص 101، اواخر - ص 47، س 6 - من طرق رجال الشيعة الموثقين - من طريق رجال الشيعة الموفّقين
ص 102، س 2 - ص 47، اواسط - المقداد و سلمان الفارسي - سلمان و المقداد
ص 160، ماقبل آخر - ص 82، حاشيه - يطالبون بالإرشاد إلي شخصه و الدلالة علي موضعه و يقترحون إظهاره لهم، و ينکرون غيبة، لإنَّهم بمعزل عن العلم- و مع هذا الإنذار بقلة علمهم و ضعف بصائرهم و أنّهم بمعزل عن العلم يترجون ظهور الإمام لهم و يطالبون بالإرشاد إلي شخصه و يذکرون غيبته و يقولون ما فعل و أين هو و لِمَ يغيب و إلي کم يغيب، و هم يعلمون ما سبق من علم الله و تدبيره في أمر هذا الإمام وصفه الله في المرتبة و المنزلة تحکما عن (علي خ.ل) الله و اقتراحاً علي وليه و استعجالاً لأمره و تقدماً بين يديه
ص 163، اواسط - ص 85، س 5، حاشيه - فيه شبه من يوسف - فيه سنة [من ]يوسف
ص 169، ماقبل آخر - ص 88، اواخر - و هم الجازمون - و هم الحازمون
ص 299، اواخر صفحه - ص 160، س 6 - و أزد - و أزد البصرة
ص 311، اواخر - ص 167، اواخر - حدثني مَن رأي المسيب بن نجبة، قال: و قد جاء رجل إلي اميرالمؤمنين عليه السلام و معه رجل يقال له «ابن السوداء»، فقال له: يا أمير المؤمنين - حدّثني مَن رأي المسيب بن نجبة و قد جاء يدخل إلي أمير المؤمنين عليه السلام و معه رجل يقال له «ابن السوداء» و هو متلبّبة فقالوا: يا أمير المؤمنين
ص 331، ماقبل آخر - ص 180، س آخر- ملک القائم منّا - يملک القائم منّا